الجمعة 20 أكتوبر 2017 10:31 مساءً
الخميس 19 أكتوبر 2017 12:06 صباحاً
الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 11:15 مساءً
الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 11:15 مساءً
الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 01:16 صباحاً
الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 01:01 صباحاً
الاثنين 16 أكتوبر 2017 12:34 صباحاً
الأحد 15 أكتوبر 2017 10:11 مساءً
الأحد 15 أكتوبر 2017 01:00 صباحاً
الأحد 15 أكتوبر 2017 01:00 صباحاً
عندما نذهب إلى السينما، فإنه مهم لنا أن نطالع الـ«تريلر»، أو العرض الدعائي للفيلم، مهم لنا أن نعرف اسم المخرج، لكي نكون على يقين من جودة العرض، فإذا ضمنا عالمية المخرج، فلا بد أننا سنضمن
يوم 11 سبتمبر الماضي، مررت في نيويورك وكانت تجري هناك انتخابات محلية .. وكان إلى جانبي شاب يمني يتحدث في التلفون.. وقال لي هذه زوجتي، كنت أتحدث إليها وهي في طريقها إلى الإقتراع، هناك انتخابات
إلى السيد شلال شايع مدير أمن العاصمة عدن
*على خلفية الإجراءات الأمنية مؤخرا واعتقال قيادات المجتمع المدني بعدن وانتهاك حرمات المنازل وإحراق مقرات الاحزاب...
أمام كل هذه الفوضى والارباك
وحده "هادي" من يستطيع قلب كل المعادلات ووقف هذه المشاريع الشخصية والآثمة .. وحده يستطيع قلب الطاولة على رؤوس كل الأوغاد.
فقط عليه إمتلاك الثقة بنفسه وبما يمثله من مشروعية .. ويقرر العودة
مما لا شك فيه , بعد حرب 94م , أن الرئيس المخلوع " علي عبدالله صالح " , قد أسس في الجنوب قاعدة راسخة له . بناها بمن خلعوا ربقة الولاء من الحزب الاشتراكي , وبقدرات إدارية وسياسية من هنا وهناك . ولما تبين
احتفلت سفارة اليمن في لندن اليوم الجمعة بالذكرى الرابعة والخمسين لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة . وكانت قد احتفلت قبل أيام بثورة سبتمبر .كان يوماً بهيجاً رغم كآبة الزمن الذي أكسبته الحرب
منذ عودة قيادات ” المجلس الانتقالي الجنوبي ” إلى مدينة عدن مؤخرا شنت قوات الحزام الأمني حملات أمنية استهدفت حزب الإصلاح بعدن تنوعت بن اعتقال قياداته ومداهمة منازلهم وكذلك مداهمة مقرات
في 14 أكتوبر من عام 1963م استطاع الثوار في الجنوب هزيمة أكبر أمبراطورية آنذاك هي( بريطانيا) والتي كانت توصف بالأمبراطورية التي لاتغيب عنها الشمس !
وهذا انجاز غير عادي لثوار لم يمتلكوا من السلاح
عانت جنوب أفريقيا من صراع وظلم وفصل عنصري استمر أكثر من أربعمائة عام، ولا شبيه له في العالم المعاصر، لكن البيض والسود والملونين تصالحوا ويديرون الان جنوب أفريقيا معا...
البيض والسود
مثل شمس حزينة إنطفأتْ في أول النهار، غادر صديقي ورفيقي وأخي وابن بلدتي الشاب المهندس عمار الشعبي الحياة مبكراً الى حياة أكثر شموخاً ونبلاً وكرامة، سافر اليها طويلاً واختارها مثلما يختار