الأربعاء 31 يناير 2018 11:56 مساءً
الأربعاء 31 يناير 2018 11:44 مساءً
الأربعاء 31 يناير 2018 12:30 صباحاً
الأحد 28 يناير 2018 10:48 مساءً
الأحد 28 يناير 2018 10:13 مساءً
السبت 27 يناير 2018 10:08 مساءً
السبت 27 يناير 2018 10:06 مساءً
السبت 20 يناير 2018 09:25 مساءً
الجمعة 19 يناير 2018 11:51 مساءً
الجمعة 19 يناير 2018 11:15 مساءً
ميليشيات قضية صعدة وميليشيات القضية الجنوبية تغذوا من منبع واحد منذ سنوات هو الضاحية الجنوبية. تم استغلال القضيتين من قبل إيران على أكمل وجه.. استغلت إيران الفراغ الناشب والصراعات الحاصلة في
هرب الرجل في الوقت المناسب، فهو ينتمي إلى مجموعة من الناس لا تموت في الحروب. كتبت على صفحتي في تويتر في ٣١ أكتوبر الماضي: في المأساة يعيش البطل وتموت الجوقة. كان الجدل الحاسم في مسألة "هل قتل
لم يحقق المتمردون شيئا من انقلابهم.. مازال احمد بن دغر رئيسا للوزراء. .بعد كل ماجرى. لم يستطيعوا تجاوز بوابات منطقة معاشيق أو مهاجمتها لم يغيروا او يفرضوا واقعا جديدا خسروا قادة عسكريين كبارا
لم يكن مفاجئا ما يحدث اليوم في عدن..فالمجلس الانتقالي الذي تم إنشاؤه في مايو 2017 ، أعلن منذ البداية دون مواربه بأنه ينوي السيطرة على الجنوب، وأنه ينوي تكوين مجلس عسكري، ومن خلال المجلس
ليس المطلوب من الصحفي او المصور في حالات الحرب التي تحدث في تعز مرافقة المقاتلين ، يمكن الحصول على المعلومات والصور بطرق مختلفة خاصة مع توفر التلفونات ووسائل الإتصال الحديثة.
من المهم أن يعرف
إذا صح إن البيان الذي يتداوله ناشطو شبكة التواصل الاجتماعي صادر عن وزارة الداخلية فهذا يوحي أن من كتب البيان لا يريد فقط العودة إلى زمن الطاغية المخلوع، . . بل ويتجاوزه بمسافات في الإيغال في
عملية فك الحصار عن تعز لن تكون بالفعل اليسير.تعز محاطة بحزام كثيف من الآلات الثقيلة ل "مخزون صالح". حتى بعد مصرعه لم يحدث أي ارتباك في تحالف الحوثي - صالح في تعز. فور سقوط صنعاء بيد الجيش الإمامي
نلومك كثيراً على اداء حكومتك التي لم يكتمل نصابها في عدن ، وقد نؤخذ عليك وجود غالبية الوزراء في فنادق الرياض بدلاً من عدن وحضرموت ومأرب ، خاصة بعد انتفاء الظروف القاهرة التي اجبرت الرئاسة
منذ زمن وأنا أحاول كسر جمود رسالة الجمعة التي لا معنى لها ولا أحد يهتم بقراءتها، لأنها باهته وبلا معنى وإرسالها نسخ ولصق لا معنى له، يستطيع أيا منا إرسال كلمتين من خط يده ومن حر أفكاره أو يكتفي
بالأمس قدمت السعودية ملياري دولار أمريكي وديعة لحسابات البنك المركزي اليمني بعدن كإنقاذ عاجل للعملة اليمنية وقد أثمرت هذه الخطوة الهامة تحسنا ملحوظا في أسعار صرف الريال أمام العملات