من نحن | اتصل بنا | الجمعة 17 مايو 2024 08:49 مساءً
منذ 20 ساعه و 23 دقيقه
سطا قيادي في مليشيا الحوثي، على منزل أحد المواطنين بمحافظة إب، بقوة السلاح، في ظل أعمال نهب حوثية صادرت العديد من ممتلكات المواطنين في مختلف مديريات المحافظة.   وقالت مصادر محلية، إن قياديا حوثيا يدعى "عبدالملك محمد الجهمي" سطا على منزل مواطن يدعى "علي مصلح الغزالي"، في
منذ 20 ساعه و 27 دقيقه
أكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مواصلة المملكة العربية السعودية تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي لليمن، ورعاية الحوار بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة.   جاء ذلك خلال الكلمة التي القاها ولي العهد ، اليوم
منذ 20 ساعه و 34 دقيقه
بدأت مليشيا الحوثي خلال الأيام الماضية في تنظيم وتسيير رحلات لطلاب المراكز الصيفية في محافظة الحديدة إلى أماكن طائفية وأخرى عسكرية غير آمنة.   وأفادت مصادر محلية لـ"الصحوة نت" بأن المليشيا نقلت، يوم الأربعاء الماضي، طلاب مركز المربع الشمالي للمدينة عبر أطقم عسكرية إلى
منذ 20 ساعه و 36 دقيقه
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، أن مهاجمة الحوثيين للسفن التجارية في البحرين الأحمر والعربي، أمرا مناقضا لوقف إطلاق النار وعملية السلام في اليمن الغارق بالحرب منذ تسع سنوات.   وقال السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، في مقابلة تلفزيونية، إن الدفع بعملية السلام في
منذ 20 ساعه و 42 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي اسقاط طائرة أمريكية، في سماء محافظة مأرب شمال شرق صنعاء.   وقال الناطق العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان له على منصة إكس، إن جماعته تمكنت من إسقاط طائرة أمريكية MQ9 مساء أمس الخميس أثناء قيامِها بأعمال عدائية في أجواء محافظة مأرب.   وأضاف أن هذه
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

قاسم عسكر يؤكد تدريب شباب جنوبيين بإيران..معهد بروكينغز: انفصال جنوب اليمن مكسب لطهران يفوق سقوط نظام الأسد

عدن بوست - متابعات: الخميس 20 يونيو 2013 11:31 مساءً

كشف تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية نشرته على موقعها الإلكتروني، أمس، عن استغلال إيران لحالة الغموض التي تكتنف العملية الانتقالية للحكومة في اليمن، لكسب موطئ قدم جديد في البلاد، في الوقت الذي تبحث فيه طهران عن حلفاء عسكريين ناشطين بالقرب من أحد الممرات المائية الأكثر استراتيجية في العالم لشحن النفط.
ويقول التقرير ـ نقلا عن أشخاص مطلعين وعلى دراية بالوضع ـ قال إن إيران تدرب ناشطين مؤيدين للحركة الانفصالية في جنوب اليمن، في حين يوفر الوكيل الإيراني اللبناني، حزب الله، بعض التمويل والتدريب الإعلامي للجماعة وقد أرسلت طهران أيضا الأسلحة، بما في ذلك صواريخ حرارية، إلى هؤلاء المسلحين، كما أفادت بذلك تقارير استخبارية نقلاً عن مسؤولين يمنيين وغربيين.
ويأتي هذا التواصل في وقت تسعى فيه طهران لتعزيز نفوذها في المنطقة بعد موجة الانتفاضات. كما أن دعم انفصاليي اليمن، يمكن أن يكسب إيران ورقة ضغط إستراتيجي مهمة شبيهة بذراعها العسكري في لبنان: حزب الله.
وترى طهران في إقامة علاقات وثيقة مع قائمة موسعة من حلفاء يمنيين، وسيلة ضغط على الولايات المتحدة، التي تعتمد على الحكومة اليمنية للتحوط من إيران وكذا محاربة مسلحي القاعدة في اليمن.
كما أن إيران ـ يتابع كاتب التقرير ـ يمكنها أيضا أن تعوّل على عملائها في اليمن في وقت تشكل فيه الحرب في سوريا تهديدا وجوديا على واحد من أكبر حلفاء طهران الإقليميين: حكومة بشار الأسد.
"إذا انفصل جنوب اليمن وأصبح حليفا للإيرانيين، فإنه سيكون مكسبا استراتيجيا رئيسيا لطهران"، كما صرح "بروس ريدل"، باحث ومدير مشروع الاستخبارات في معهد "بروكينغز"، وأضاف قائلا: "قد تفوق مكاسبه مجرد التعويض عن الخسائر في سوريا حال سقوط حكومة الأسد".
ويرى كاتب التقرير أنه ليس من المتوقع أن يؤثر انتخاب الإصلاحي روحاني رئيسا جديدا لإيران في سياسات إيران تجاه وكلائها في المنطقة، مثل حزب الله، ذلك ان الذي يتولى ويشرف على هذه العلاقات هي وحدات النخبة من الحرس الجمهوري الإيراني، الخاضعة لسيطرة المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
وأحدث مبادرات طهران، وفقا لمسؤولين غربيين ويمنيين نقل عنهم التقرير، تستهدف أفرادا من "الحراك الجنوبي أو الانفصالي"، وهي حركة سياسية (مكونة من قوى سياسية وناشطين يطالبون بانفصال الجنوب) تسعى إلى تقسيم اليمن إلى شطرين شمالي وجنوبي كما كان عليه الوضع قبل أن تتوحد في عام 1990.
ورغم أن "الحراك" مشكل من قوة سنية في المقام الأول، فإنه تجمعه مع طهران (الشيعية) قضية مشتركة وهي معارضة الحكومة اليمنية في صنعاء. ويقول مسؤولون غربيون ويمنيون إن إيران عملت على "عسكرة" أفراد داخل الحراك لمدة عامين تقريبا.
ويستمد "الحراك" قوته من وجوده في منطقة جغرافية سياسية إستراتيجية في جنوب اليمن، حيث تلتصق بجزء من مضيق باب المندب (مضيق باب المندب ممر مائي يصل البحر الأحمر بخليج عدن وبحر العرب).
 (وظلت أهمية باب المندب محدودة حتى افتتاح قناة السويس (1869) وربط البحر الأحمر وما يليه بالبحر المتوسط وعالمه. فتحول إلى واحدة من أهم ممرات النقل والمعابر على الطريق البحرية بين بلدان أوربة والبحر المتوسط، وعالم المحيط الهندي وشرقي إفريقية.
 ومما زاد في أهمية الممر، أن عرض قناة عبور السفن، وتقع بين جزيرة بريم والبر الإفريقي، هو 16 كم وعمقها 100-200م، مما يسمح لشتى السفن وناقلات النفط بعبور الممر بيسر على محورين متعاكسين متباعدين. ولقد ازدادت أهميته بوصفه واحداً من أهم الممرات البحرية في العالم، مع ازدياد أهمية نفط الخليج العربي. ويقدر عدد السفن وناقلات النفط العملاقة التي تمر فيه في الاتجاهين، بأكثر من 21000 قطعة بحرية سنوياً (57 قطعة يومياً)).
ويقول التقرير إن الأمن هو مصدر قلق عند باب المندب، الذي تقترب أهميته من أهمية قناة السويس ومضيق هرمز، باعتباره واحدا من أهم نقاط إمدادات النفط الرئيسية في العالم.
ويضيف الكاتب أن بعض المسؤولين الغربيين قلق من إمكان استخدام إيران حلفائها العسكريين على طول باب المندب للتهديد بتعطيل الملاحة هناك، كما حاولت أن تفعل على طول ساحلها على مضيق هرمز, ويمر عبر مضيق هرمز وباب المندب حوالي 22٪ من إمدادات النفط في العالم، وفقا لإدارة معلومات الطاقة الأميركية.
"إذا كان الإيرانيون قادرين على السيطرة على باب المندب ومضيق هرمز، فإن هذا يعني أن بإمكانهم خنق الاقتصاد العالمي"، كما نقل التقرير عن دبلوماسي غربي في صنعاء.
ويرى الكاتب أن التحركات الإيرانية في اليمن تمثل تحديا جديدا للولايات المتحدة، والتي ضاعفت في السنوات الأخيرة دعمها المالي للحكومة اليمنية الفقيرة في صنعاء. ففي العام الماضي، قدمت واشنطن 350 مليون دولار لصنعاء، استنادا لخدمة أبحاث الكونغرس. وما يقرب من نصف المساعدات عسكرية، وفقا لمسؤولين أميركيين.
ويقول التقرير إن قوات الأمن اليمنية ضبطت، في يناير الماضي، قاربا محملا بالأسلحة والمتفجرات والصواريخ المضادة للطائرات، وكشف مسؤولو الأمن المحليين أنها شملت صواريخ حرارية صينية.
وقال مسؤولون يمنيون وغربيون، نقلا عن تقارير استخبارية، إنهم يشتبهون في أن تلك الأسلحة كانت موجة للحراك وكذلك الحوثيين، وهي حركة مسلحة في شمال اليمن لديها علاقات قديمة مع إيران.
ويقول مسؤولون يمنيون إنهم شاهدوا مؤخرا أسلحة أكثر تطورا تصل إلى الحوثيين، مثل القذائف الصاروخية.
"نعم، معظم اليمنيين يحملون السلاح، بنادق كلاشنيكوف فقط. لكن لا علاقة لهم بصواريخ أرض جو والمضادة للدبابات"، كما قال علي محسن الاحمر، وهو مستشار عسكري كبير للرئيس اليمني. واستدرك قائلا: "هذه الأسلحة المتطورة لا توجد إلا في أيدي الحوثيين والحراك". وأضاف الأحمر أن الحوثيين والحراك أرسلوا مئات المقاتلين إلى إيران لتلقي التدريب.
يعترف مسؤولون في "الحراك" أن قادتهم يركزون على انتزاع الاستقلال عن طريق الاستفتاء، في حين انتقلت بعض المجموعات المسلحة إلى إيران طلبا للتسليح والتدريب لخوض الصراع. ويقول قادة "الحراك" إن هذه المجموعات التي تسعى للتدريب في إيران يغلب عليها التشدد وأفرادها يتصرفون من تلقاء أنفسهم.
"ذهب بعض شباب الحراك إلى إيران للتدريب، بعد أن سئم من وعودنا وطلب الأموال والتدريب لمحاربة الاحتلال الشمالي"، كما قال "قاسم عسكر"، الأمين العام للحراك الجنوبي. وكشف أن "كبار القادة "من الحراك" ذهبوا إلى الحوثيين قبل نحو سنة طلبا للأسلحة، وحذرنا من ذلك وطالبناهم بالتوقف".
وقال السيد عسكر إن حزب الله قدم أيضا بعض التمويل لقيادة الحراك ونظم دورات التدريب الإعلامي للعاملين في محطة الحراك التلفازية المناهضة للحكومة، عدن لايف، التي تبث من بيروت.
ويذكر التقرير أن رجل الاتصال في "الحراك" لتوثيق هذا التعاون هو الرئيس السابق لجنوب اليمن، علي سالم البيض، وفقا لمسؤولين غربيين ويمنيين، وهو مقيم في معقل حزب الله في بيروت بعد محاولة الانفصال الفاشلة في العام 1994. وقد نفى البيض القيام بمثل هذا الدور، أو أن هناك أي تعاون عسكري بين قادة الحراك وإيران وحزب الله.
وقال السيد عسكر إنه التقى قادة من إيران والحوثيين وحزب الله في بيروت العام الماضي أثناء زيارته علي سالم البيض، لإجراء محادثات استضافها حزب الله. ولكن بعد فترة وجيزة، وعندما سئل عما إذا كانت تلك المحادثات تناولت التعاون العسكري، نفى السيد عسكر أن يكون الاجتماع قد تطرق لذلك.
وفي الوقت نفسه، كما يقول الكاتب، كانت إيران تعمل على توثيق وتعميق علاقاتها مع الحوثيين في شمال اليمن. ووفقا لمسؤولين غربيين ويمنيين، فإن نخبة الحرس الثوري الإيراني النخبة طلبت من حزب الله تعزيز القدرات العسكرية للحوثيين.
وكشف وزير الإعلام اليمني، علي أحمد العمراني، في مقابلة أن: "الحرس الثوري الإيراني يشرف على تدريب "الحوثيين" في جنوب لبنان، ويتولى حزب الله تنظيم وإدارة عملية التدريب"، وقد أكد اللواء علي محسن الأحمر، مستشار الرئيس اليمني لشؤون الدفاع هذه المعلومة.
وقال دبلوماسي غربي في صنعاء إن حزب الله أرسل أيضا مدربين عسكريين إلى اليمن لدعم الحوثيين.
كما تعمل إيران أيضا مع الحوثيين لتعزيز دعمها لنظام بشار الأسد، وفقا لقادة حوثيين، الذين قال مؤيدوها إنهم قاتلوا إلى جانب القوات الحكومية في سوريا.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مواصلة المملكة العربية السعودية تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي لليمن، ورعاية الحوار
المزيد ...
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، أن مهاجمة الحوثيين للسفن التجارية في البحرين الأحمر والعربي، أمرا مناقضا لوقف إطلاق النار وعملية السلام في اليمن الغارق بالحرب
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي اسقاط طائرة أمريكية، في سماء محافظة مأرب شمال شرق صنعاء.   وقال الناطق العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان له على منصة إكس، إن جماعته تمكنت من
المزيد ...
بحث رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، الجمعة، مع المعهد الملكي البريطاني للشؤون الدولية "تشاتم هاوس" القضايا المحلية والاقليمية والدولية وأبرز التطورات
المزيد ...
  نشر المستشار ايمن الحداد على صفحته في الفيسبوك، خبرا عن قيامه بمساعدة الشبكات الشبابية ولجان المقاومة في السودان للوصول الى اتفاق مبادئ.   وجاء في نص المنشور
المزيد ...
  مسؤليته #الخدمة اولا والتي اصبحت هامة واثرها مباشر ومعكوس بل وشرطيه لحياة الناس اولا وللتنمية والاقتصاد عموما والسلم والحرب ايضا.     كما هو قطاع يعول
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك