من نحن | اتصل بنا | الجمعة 03 مايو 2024 11:12 مساءً
منذ يوم و 5 ساعات و 28 دقيقه
بتكليف من معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، شارك الأخ صالح محمود أبو سهيل وكيل الوزارة لقطاع الرعاية الإجتماعية والأخ محمد علي الصماتي وكيل الوزارة المساعد مدير عام الجمعيات بالوزارة في أعمال منتدى التنسيق الإنساني الذي نظمته وزارة التخطيط
منذ يومان و 6 ساعات و 22 دقيقه
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ يومان و 6 ساعات و 23 دقيقه
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ يومان و 7 ساعات و دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ 3 ايام و 4 ساعات و 45 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الاثنين 01 أبريل 2013 07:39 مساءً

الوحدة اليمنية من منظور الشعب!!

سمير عبدالسلام سعد

منذ الأزل والشعب اليمني لا يشعر أنه منفصل عن بعضه البعض أو يشعر بنوع من الغربة الشعورية فالشعب اليمني شعب واحد والدم اليمني دم واحد ، فعندما تعرضت ثورة سبتمبر1962م للخطر هب جموع الشعب اليمني من كل حدبٍ وصوب للدفاع عنها في حالة قلّ نظيرها لأن نداء الوطن يملي عليه ذلك وكذلك عندما انطلقت ثورة الرابع عشر من أكتوبر1963م من على قمم  جبال ردفان الشماء سارع كل أبناء اليمن للانخراط فيها ،إنها وحدة الشعب الحقيقية  وحدة الإنسان والمصير الواحد  لقد أدرك آباؤنا وأجدادنا الأول حقيقة أن قوة اليمن تكمن في وحدته وأمنه واستقراره ورغم ا لتشطير المصطنع الذي صنعه الاستعمار إلا أن الشعب اليمني ظل موحداً ولولا هذه الوحدة ا لكامنة في وجدانه لما تمكن السياسيون من إعادة توحيد الأرض لأن الشعب موحد أصلاً ،  إنني أدعو كل السياسيين والنخب المثقفة في شمال الوطن وجنوبه الذين يستميتون في اصطناع حدود وهمية بين الشعب اليمني الواحد و يتحدثون عن وجود  هويتين و ثقا فتين تُصَّعِب من عملية التعايش للتخلي عن هذه الأوهام التي لا وجود لها  إلا في أذهانهم ، لقد أثبتت القبيلة اليمنية  أنها مع المشروع الوطني وقد أكدت ثورة الشباب الشعبية السلمية ذلك وكانت القبيلة في مقدمة صفوف الثورة ووفرت الحماية لها وتخلت عن السلاح والتزمت بالنضال السلمي ولم تنجر إلى مربع العنف ، إن الحديث عن أن القبيلة غير قادرة على  العيش في ظل الدولة المد نية و أنها تعمل على إفشالها كلام غير دقيق  ،  إن المواطن اليمني يتأقلم  بسرعة و إذا وجدت الدولة المدنية التي  تُعلي من شأن المواطن وتفرض هيبتها على جميع تراب الوطن وتطبق النظام والقانون فإن الكل سيخضع لسلطة النظام والقانون ،إن الشعب اليمني يريد دولة يأمن فيها على نفسه ويعيش بحرية وكرامة ويضمن لأولاده مستقبلا يحميهم من الضياع ،هذا ما أراده الشعب اليمني من الوحدة  أن تحققه له ، و إن وُجدَ تعثرٌ هنا  أو إخفاقٌ هناك  فهو لا يعني أن الوحدة انتهت كما يحلو للبعض الترويج له ، إن ثورة الشباب الشعبية السلمية أثبتت أن الشعب اليمني شعب واحد سقط أبن الشمال  شهيدا ليدافع عن أبن الجنوب في الحراك وسقط أبن الجنوب شهيدا ليدافع عن أ بن الشمال في ثورة الشباب الشعبية السلمية ،الله تبارك وتعالى منح اليمنيين فرصة لن تتكرر فالذي يحدث في اليمن قلَّما يحدث أو يتوفر في أي  بلد ، واليوم تقع على عاتق اليمنيين مسؤولية كبيرة لإخراج اليمن  إلى بر الأمان، إن الفشل لا يحتاج إلى ذكاء  فبمجرد أنك ترفض كل شيء فإنك  تعلن أنك فشلت ،  الو حدة اعتقاد جازم في القلب وضرورة إنسا نية لليمنيين والعالم أجمع  والانفصال  لا يوفر لأصحابه الرخاء والأمن والاستقرار. دعونا نرمي الماضي خلف ظهورنا إذا أردنا التأسيس للمستقبل ، مشاكل اليمن لن تُحل باستعراض العضلات ورفض الحوار والجمود عند مواقف محددة ، علينا كلنا أن نعتذر للشعب عن المآسي التي لحقت  به، و إن كثيرا من الرافضين للحوار لهم نصيب في تلك المآسي !! إن الحوار فرصة كبيرة كي نناقش مشاكلنا ونضع قضايانا كلها على الطاولة بعيدًا عن أي حسابات ولنفكر فيما يصلح شأن اليمن مستقبلا!!                               

منذ الأزل والشعب اليمني لا يشعر أنه منفصل عن بعضه البعض أو يشعر بنوع من الغربة الشعورية فالشعب اليمنيشعب واحد والدم اليمني دم واحد ، فعندما تعرضت ثورة سبتمبر1962م للخطر هب جموع الشعب اليمني من كل حدبٍ وصوب للدفاع عنها في حالة قلّ نظيرها لأن نداء الوطن يملي عليه ذلك وكذلك عندما انطلقت ثورة الرابع عشر من أكتوبر1963م من على قمم  جبال ردفان الشماء سارع كل أبناء اليمن للانخراط فيها ،إنها وحدة الشعب الحقيقية  وحدة الإنسان والمصير الواحد  لقد أدرك آباؤنا وأجدادنا الأول حقيقة أن قوة اليمن تكمن في وحدته وأمنه واستقراره ورغم ا لتشطير المصطنع الذي صنعه الاستعمار إلا أن الشعب اليمني ظل موحداً ولولا هذه الوحدة ا لكامنة في وجدانه لما تمكن السياسيون من إعادة توحيد الأرض لأن الشعب موحد أصلاً ،  إنني أدعو كل السياسيين والنخب المثقفة في شمال الوطن وجنوبه الذين يستميتون في اصطناع حدود وهمية بين الشعب اليمني الواحد و يتحدثون عن وجود  هويتين و ثقا فتين تُصَّعِب من عملية التعايش للتخلي عن هذه الأوهام التي لا وجود لها  إلا في أذهانهم ، لقد أثبتت القبيلة اليمنية  أنها مع المشروع الوطني وقد أكدت ثورة الشباب الشعبية السلمية ذلك وكانت القبيلة في مقدمة صفوف الثورة ووفرت الحماية لها وتخلت عن السلاح والتزمت بالنضال السلمي ولم تنجر إلى مربع العنف ، إن الحديث عن أن القبيلة غير قادرة على  العيش في ظل الدولة المد نية و أنها تعمل على إفشالها كلام غير دقيق  ،  إن المواطن اليمني يتأقلم  بسرعة و إذا وجدت الدولة المدنية التي  تُعلي من شأن المواطن وتفرض هيبتها على جميع تراب الوطن وتطبق النظام والقانون فإن الكل سيخضع لسلطة النظام والقانون ،إن الشعب اليمني يريد دولة يأمن فيها على نفسه ويعيش بحرية وكرامة ويضمن لأولاده مستقبلا يحميهم من الضياع ،هذا ما أراده الشعب اليمني من الوحدة  أن تحققه له ، و إن وُجدَ تعثرٌ هنا  أو إخفاقٌ هناك  فهو لا يعني أن الوحدة انتهت كما يحلو للبعض الترويج له ، إن ثورة الشباب الشعبية السلمية أثبتت أن الشعب اليمني شعب واحد سقط أبن الشمال  شهيدا ليدافع عن أبن الجنوب في الحراك وسقط أبن الجنوب شهيدا ليدافع عن أ بن الشمال في ثورة الشباب الشعبية السلمية ،الله تبارك وتعالى منح اليمنيين فرصة لن تتكرر فالذي يحدث في اليمن قلَّما يحدث أو يتوفر في أي  بلد ، واليوم تقع على عاتق اليمنيين مسؤولية كبيرة لإخراج اليمن  إلى بر الأمان، إن الفشل لا يحتاج إلى ذكاء  فبمجرد أنك ترفض كل شيء فإنك  تعلن أنك فشلت ،  الو حدة اعتقاد جازم في القلب وضرورة إنسا نية لليمنيين والعالم أجمع  والانفصال  لا يوفر لأصحابه الرخاء والأمن والاستقرار. دعونا نرمي الماضي خلف ظهورنا إذا أردنا التأسيس للمستقبل ، مشاكل اليمن لن تُحل باستعراض العضلات ورفض الحوار والجمود عند مواقف محددة ، علينا كلنا أن نعتذر للشعب عن المآسي التي لحقت  به، و إن كثيرا من الرافضين للحوار لهم نصيب في تلك المآسي !! إن الحوار فرصة كبيرة كي نناقش مشاكلنا ونضع قضايانا كلها على الطاولة بعيدًا عن أي حسابات ولنفكر فيما يصلح شأن اليمن مستقبلا!!                                


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك