من نحن | اتصل بنا | الاثنين 22 أبريل 2024 09:14 مساءً
منذ 18 ساعه و 56 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ 18 ساعه و 58 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ يوم و 17 ساعه و 59 دقيقه
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ يومان و 9 ساعات و 22 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
منذ يومان و 20 ساعه و 38 دقيقه
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.   وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس إن هامبورغ ستحل محل هيسن التي غادرت المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

واشنطن بوست: القادم أسوأ في الشرق الأوسط

عدن بوست - عربي 21: الأحد 28 أكتوبر 2018 05:34 مساءً

حذرت صحيفة "واشنطن بوست" في افتتاحيتها من أنه قد يكون الأسوأ قادما في الشرق الأوسط.

وتقول الافتتاحية، التي ترجمتها "عربي21"، إن "الهدف الرئيسي للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط يجب أن يكون التأكيد على الموازنة بين القوى المتنافسة التي تدعم المصالح الأمريكية الجوهرية: السلام، بما في ذلك مع إسرائيل، والتحديث الاقتصادي، والتسامح الديني وحقوق الإنسان".

وتفيد الصحيفة بأن "الرئيس باراك أوباما تبنى هذه الأجندات، مع أنه ارتكب أخطاء فادحة، أما الرئيس دونالد ترامب فإنه اختار دون تنازل أو مساءلة الوقوف مع محور واحد من محاور المنطقة، الذي تقوده السعودية وحلفاؤها السنة، والدعم التكتيكي لإسرائيل، وقد ساعد هذا على عدد من الكوارث، بما فيها أسوأ كارثة إنسانية في العالم، حرب اليمن وقتل الصحافي جمال خاشقجي، والأسوأ قادم".

وتشير الافتتاحية إلى أن "أكثر مناطق العالم اضطرابا يحركها جزئيا النزاع الطائفي بين السنة والشيعة، الذي يمتد من العراق إلى لبنان وسوريا واليمن، وتقوم إيران، زعيمة الكتلة الشيعية، بمحاولات لتأكيد نفسها بصفتها قوة مهيمنة على المنطقة، من خلال شن حروب بالوكالة، ومتابعة برامجها لإنتاج الأسلحة النووية، ويجب مواجهة عدوانها، لكن ليس من خلال دعم الولايات المتحدة الجهاد السني الطائفي ضد الشيعة".

وتلفت الصحيفة إلى أن "السنة منقسمون إلى مستبدين قوميين، مثل عبد الفتاح السيسي في مصر وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وأولئك المتعاطفين مع الإسلام السياسي، مثل قطر وتركيا بزعامة رجب طيب أردوغان، وفي هذا المجال مالت إدارة ترامب، وبطريقة غير حكيمة لطرف ضد آخر، أي مع السعوديين، مع أن الموقف الصحيح هو دفع الطرفين لتبني التسامح واتخاذ خطوات نحو الديمقراطية".

وتجد الافتتاحية أنه "من الصعب تحقيق التوازن، وعادة ما أخطأت إدارة أوباما في محاولاتها لبنائه، وتركت المجال أمام التركيز فقط على توقيع اتفاقية معيبة للحد من النشاط الإيراني النووي، ومن أجل تحقيق هذا فإنها ترددت في مقاومة العدوان الإيراني في سوريا، وأقنعت نفسها، مخطئة، بأنه يمكن الدفع بإيران من أجل التخلي عن طموحاتها الإمبريالية، وكان أوباما على تناقض دائم مع السعوديين والإسرائيليين، وفي محاولاته العاجزة ليوازن بين اتفاقيته النووية، فدعم في البداية الحملة بقيادة السعودية على اليمن، ووافق على بيع المملكة أسلحة بقيمة 100 مليار دولار".

وترى الافتتاحية أن "ترامب وصل إلى السلطة راغبا في القضاء على إرث أوباما، وتم خداعه بحملة غش وعلاقات سعودية، وتبنى محمد بن سلمان بطريقة شجعته على الاعتقاد أن واشنطن تدعم مغامراته المتهورة، مثل محاصرة قطر، والتصعيد في اليمن، ويقال إن ولي العهد غضب وصدم عندما أدت عمليته لقتل الصحافي جمال خاشقجي عمدا إلى توبيخ من البيت الأبيض".

وتعتقد الصحيفة أن "خروج ترامب من الاتفاقية النووية، والتصعيد المقبل مع إيران في 4 تشرين الثاني/ نوفمبر، سيصعدان التوترات في المنطقة دون هدف واضح، ولا يبدو من المرجح أن يحدث تغيير للنظام في طهران على المدى القريب، كما هو الأمر بالنسبة لإنهاء التأثير الإيراني في المنطقة، وهذا يعني دخول الولايات المتحدة في حرب معها نيابة عن السعودية وإسرائيل".

وتختم "واشنطن بوست" افتتاحيتها بالقول إن "الطريقة المثلى للعمل ضد إيران وعدوانها هي في سوريا ربما تبدأ في اليمن، حيث سيؤدي إنهاء الدعم العسكري إلى فتح المجال أمام تسوية سياسية برعاية الأمم المتحدة، وعلى ترامب أن يفهم أن سياسة فاعلة في الشرق الأوسط يجب ألا تحتوي على شيطنة إيران وتبني أعدائها بشكل عشوائي".

telegram
المزيد في عربي و دولي
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أنه من غير الممكن الوثوق بتصريحات إيران والاحتلال الإسرائيلي، وذلك ضمن حديثه عن الهجوم الذي استهدف مدينة أصفهان الإيرانية،
المزيد ...
أعلنت البحرية الإيرانية، الأربعاء، أن مدمرة حربية سترافق سفنها التجارية إلى البحر الأحمر، وباب المندب.   ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن  قائد القوات البحرية
المزيد ...
  ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن قوات بحرية تابعة للحرس الثوري الإيراني هاجمت سفينة حاويات واحتجزتها بالقرب من مضيق هرمز     وأضافت أن السفينة
المزيد ...
    أعلنت هولندا، اليوم السبت، إغلاق سفارتها في طهران كإجراء احترازي.   وكان وزارة الخارجية الكندية نصحت رعاياها بتجنب السفر إلى إسرائيل والضفة
المزيد ...
أدى أكثر من 200 ألف مصل، الليلة، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى، وفق تقديرات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، فيما تواصل أعداد هائلة من المصلين
المزيد ...
    أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، عن ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 33 ألفا و37 شهيدا، منذ السابع من تشرين الأول/
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك