من نحن | اتصل بنا | الخميس 25 أبريل 2024 08:04 مساءً
منذ ساعتان و 54 دقيقه
اختتمت هيئة السلم المجتمعي بمدينة المكلا صباح اليوم، دورة الإتصال والتواصل الاستراتيجي، التي نظمتها بالشراكة مع المعهد الوطني الديمقراطي (NDI) وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID).وشارك في الدورة، التي استمرت لثلاثة أيام، ممثلي السلطات المحلية والقضائية
منذ 7 ساعات و 54 دقيقه
حذرت نقابة مستوردي وتجار الأدوية والمستلزمات الطبية من نفاذ الأدوية والمستلزمات من السوق الدوائي، إثر قرار نيابة جنوب عدن بمنع استيراد جميع الأدوية بحاويات جافة، واعادة الحاويات المحتجزة في ميناء عدن منذ ما يقارب خمسة أشهر إلى بلد المنشأ.  وقال مصدر في النقابة فضل عدم
منذ 3 ايام و ساعه و 44 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ 3 ايام و ساعه و 47 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ 4 ايام و 48 دقيقه
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الثلاثاء 14 أغسطس 2018 06:41 مساءً

وتستمر معاناة المواطن!

نصر صالح محمد

تتوالى النكبات على المواطن اليمني ، وتُضاف أكوامٌ من الآلام إلى ما به من آلامٍ تجذّرت في نفسه ، وحتَّمت عليه الخضوع لها ، والتكيُّف معها، إلى أنْ تأتيه النَّجاة عبر منافذ الأمل الذي يسوقه للصّبر والتّحمل في هذه الأوضاع البائسة، والأحوال العصيبة.
ولكن أساه يزداد كلما غابت عنه شفقة الحكومة ، ورحمة الأشقاء في كفِّ الأزمات عنه ، ودحر الصدمات التي يحدثها التصعيد الإقتصادي في القضاء على العملة المحلية وانهيارها ، فصارت دوائر التساؤلات تتسع في ذاته ، وتفتح مجالات لغياب الثقة بمن عول عليهم في إنقاذه ، حتى أنه وضع تطورات الحرب العسكرية في أدراج التجاهل والنسيان ، وفتح ملفات التأمل في مآلات الوضع الإقتصادي والواقع المعيشي الذي يفوق الحرب العكسرية بتضاعف الأثر على نفسه وأهله ، حيث أن ارتفاع الأسعار وتفاقم الحال المعيشي يعد كسلاح قاتل له، وبطريقة إن اختلفت عن طريقة الخصم فهي في الحقيقة قتلاً وإهانة وتعذيبا !.
فكم هي الأوجاع التي ستظل تدمي قلبه بحدتها ، وتورثه الهم الدائم حينما تلقي عليه أعباء التفكير في كيفية العيش والبقاء ؟! ، ففي تداخل المشكلات وتطورها يكون له النصيب الكلي من نتائجها الموجعة، فهو بضعفه من يتحمل الصراعات الداخلية وغياب الخدمات وتفلت الأمن ، وطمع التجار ، وهو من ترغم أنفه لتقبل خلافات السياسات الخارجية ،ونزاعاتها القائمة على أنانيات مفرطة باتت تستثمر تدهور الوطن في مصالح معينة ، وتوظف الصراع في نيل أهداف خارجة عن إطار العلاقات الدولية ومنافية تماماً لتلك الشعارات لم تعد تستساغ مطلقاً!
فهل ياتُرى سيجد هذا المواطن من يشفق على حاله وينقذه من الكوارث المتوالية ،و يلمس نوعا من الإحساس الوطني من قبل تلك المكونات التي تخلقت من أمشاج ثقته بها، أم أنه سيظل لقمة سائغة في حلق الظلم والمكر المستمر؟!.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك