من نحن | اتصل بنا | الخميس 18 أبريل 2024 03:49 مساءً
منذ 6 ساعات و 44 دقيقه
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والأردن، وهي فرصة خاصة لاستحضار الماضي وإدراك الحاضر وتصور مسارات نحو المستقبل
منذ يوم و 57 دقيقه
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور توفيق الشرجبي، بزيارة تفقدية لمحافظة لحج. وفور وصوله عاصمة المحافظة الحوطة عقد رئيس الوزراء إجتماعاً للمكتب
منذ يوم و ساعه و 57 دقيقه
    أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان، في العاصمة المؤقتة عدن، عن إقامة مخيم جراحي سعودي متخصص في الجراحات الترميمية بمستشفى الأمير محمد بن سلمان (مستشفى عدن العام سابقا).   ووفق الإعلان، فإن الفريق الجراحي السعودي سيُنفذ العمليات الآتية : جراحة الشفة الأرنبية وسقف
منذ يوم و 4 ساعات و 8 دقائق
  اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن محمد الداعري، أن الكلية الحربية ركيزة أساسية في بناء القوات المسلحة على أسس متينة باعتبارها مصنع الرجال والقادة التي تمد كافة وحدات القوات المسلحة بدماء جديدة نشطة على مستوى عال من الكفاءة والتدريب والتأهيل.   وأشاد الفريق الداعري
منذ يوم و 4 ساعات و 33 دقيقه
وجه محافظ المهرة، محمد علي ياسر، اليوم الأربعاء، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وإجراء التدخلات العاجلة تحسبا للمنخفض الجوي، والعمل على تجهيز مراكز للإيواء وتهيئة المستشفيات والمراكز الصحية وفرق طبية متنقلة أثناء هطول الأمطار.   كما وجه الأجهزة الأمنية والعسكرية
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 25 مارس 2018 09:45 مساءً

انعكاسات التعصب.. (التعصب الديني) أنموذجاً!

نصر صالح محمد

حينما تتحول آفة التعصب إلى محرك للسلوك والتعامل مع من حولنا في الحياة ، فإننا لا نلمس سوى تلك النتائج التي تصب كثيرا من الويل على ذواتنا وتحتم علينا التأخر في أصعدة الحياة كافة، فحينما يتحول مفهوم التدين إلى مصطلحات تبث للغير نتن التعصب ، وعفن الأنا المذهبية فإن التطرف سيأخذ نطاقا واسعا فينا ويتحول إلى بديل عن التعايش، طالما وأن التعصب يصنع نفسيات دينية مستبدة لم تدرك أبجديات فهم الخلاف الذي يعد من المسلَّمات في الحياة خصوصا في بعض الجزئيات ووجهات النظر والقناعات المختلفة، فهذه المخاطر تعد منطلقا لاجتثاث مبدأ التعايش الديني ، وستكون مآلاته عبارة عن ارتكاب جرائم بحق العقل والنفس البشرية كما هو مشاهد في واقعنا اليوم.

والمشكلة الكبرى في هذا الصدد هي الخلط بين المبادئ والأشخاص وعدم إدراك المسافات البينية في كلٍ منهما حيث أن الكثير ينظر إلى بعض الأفراد المؤثرين بنوع من منظور العصمة ،واستحالة الوقوع في الخطأ ؛ فيضفي عليهم نوعا من عصمة الدين ، ويستقي أفكارهم وتوجيهاتهم على أساس قطعي ، وهذا ما أشعل الصراع فيما بيننا وجعل ذروة النصر المرتقب- بالنسبة لنا -هو الخروج من ذلك المأزق وتلاشي تلك الخلافات !

والطريق الوحيد الموصل إلى إيجابية الحلول والإتفاق هو ذلك الفهم الذي لا يجعل قداسة إلا للدين ومبادئه فحسب ، وكل ماسواه فمثار للنقد والتمحيص مع جعل مكانة اعتبارية للصواب بغض النظر عن منبعه وحامله، فقد يكون أحيانا متمثلا بمنهج وتارة لا يكون كذلك ، فمعيار الإستحسان والقبول هو حجم الفكرة وانعكاساتها على الواقع الحياتي كما هو مغزى القيم الإسلامية التي تختصر لنا -بسموها- مراحل الإنجرار وراء تلك المفاهيم ، وتقلل من ذلك الثمن الذي ندفعه نتيجة الوقوع في مستنقعات التعصب.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك