من نحن | اتصل بنا | الخميس 18 أبريل 2024 03:49 مساءً
منذ يوم و 4 ساعات و 5 دقائق
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والأردن، وهي فرصة خاصة لاستحضار الماضي وإدراك الحاضر وتصور مسارات نحو المستقبل
منذ يوم و 22 ساعه و 18 دقيقه
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور توفيق الشرجبي، بزيارة تفقدية لمحافظة لحج. وفور وصوله عاصمة المحافظة الحوطة عقد رئيس الوزراء إجتماعاً للمكتب
منذ يوم و 23 ساعه و 18 دقيقه
    أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان، في العاصمة المؤقتة عدن، عن إقامة مخيم جراحي سعودي متخصص في الجراحات الترميمية بمستشفى الأمير محمد بن سلمان (مستشفى عدن العام سابقا).   ووفق الإعلان، فإن الفريق الجراحي السعودي سيُنفذ العمليات الآتية : جراحة الشفة الأرنبية وسقف
منذ يومان و ساعه و 30 دقيقه
  اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن محمد الداعري، أن الكلية الحربية ركيزة أساسية في بناء القوات المسلحة على أسس متينة باعتبارها مصنع الرجال والقادة التي تمد كافة وحدات القوات المسلحة بدماء جديدة نشطة على مستوى عال من الكفاءة والتدريب والتأهيل.   وأشاد الفريق الداعري
منذ يومان و ساعه و 55 دقيقه
وجه محافظ المهرة، محمد علي ياسر، اليوم الأربعاء، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وإجراء التدخلات العاجلة تحسبا للمنخفض الجوي، والعمل على تجهيز مراكز للإيواء وتهيئة المستشفيات والمراكز الصحية وفرق طبية متنقلة أثناء هطول الأمطار.   كما وجه الأجهزة الأمنية والعسكرية
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
ثقافة و فنون
 
 

الدكتورة الفلسطينية سناء الشعلان .. سأكتب عن حبي وقلبي عندما أجد من يستحق الكتابة عنه

عدن بوست -حاورتها: نادية شريف: الجمعة 02 مارس 2018 10:45 مساءً

جميلة في شكلها ومظهرها ولا تفارق الابتسامة ثغرها.. قوية في عنادها ومتمردة بطبعها.. كتبت عن الحب العظيم ولا زالت تنشده وتغنت بالقضية الفلسطينية ولم تغب يوما عن بالها..

 

سجل حياتها اليومي مزدحم بالمهام التي تمارسها بإرادة وثبات، وقلبها الكبير يحتضن أكبر التضحيات.. مسارها المهني حافل بالجوائز والتكريمات وحلمها أن تنشر ورود أدبها في كل بقاع العالم ومعها أجمل الابتسامات..

الكلام عنها يطول لذلك تركناها تتحدث عن نفسها لتقول ما خانتنا العبارات عن نسجه.. إنها الأديبة الجميلة والصحفية المتألقة والفلسطينية الحرة، الدكتورة سناء الشعلان التي تشغل حاليا منصب ناطقة رسمية باسم منظمة السّلام والصّداقة الدّوليّة/الدنّمارك والّسويد.

ـ دكتورة سناء الشعلان لديك مسيرة أدبيّة طويلة وحافلة بالنّجاحات، هل يمكن أن تحدّثينا عن قصة نضالك كامرأة عربيّة؟

باختصار شديد أنّا مؤمنة إيمان كامل بإنسانيتي وكرامتي وحقوقي وقوتي حتى ولو كنت أحارب وحدي، ولذلك أنا موجودة في دوائر الرّفض والتّمرّد، وأعتزّ بذلك كثيراً.

ـ ما هي التّحديات التي واجهتكِ؟

إنّها التّحديّات التي تواجه الأشراف جميعاً في عالم مستنقع يغمره الوحل والعفن والكائنات المسخ؛ إنّها تحديات الحياة والاستمرار والإبداع على الرّغم من الإكراهات، إنّها رحلة شاقّة نحو أعالي الذّات دون دفع الثّمن من الكرامة والعرض والمواقف والقناعات.

. هل كونكِ امرأة جميلة قد سبّب لكِ مشاكل أو مزيد من التّحدّيات؟

لا أعتقد أنّ الجندر أو الجمال هو ما يسبّب المشكلة لي أو لغيري، بل قد يكون ذلك امتيازا ربّانيا، ولكن المشكلة تكمن عندما تقترن الأنوثة والجمال بالصّلابة والمبدئيّة ورفض المساومات والتزلّفات، هنا تبدأ المشاكل الحقيقيّة، وتبدأ الحروب، فمعادلة الجمال والأنوثة والطّهارة والمبدئيّة هي معادلة حراقة، أمّا الجمال والرّخص فهو مرّحب به في كلّ لحظة أو ومكان في زمن يعجّ بالسّفلة والوحل.

ـ كم عدد الجوائز المحلية والدولية التي حصلت عليها؟

لا أكاد أستطيع أن أحصيها، لعلها تجاوزت السّتين جائزة، لكن الأهمّ أنّني أحصي تماماً الجهد الذي بُذل في كتابة إبداعها، وهذا هو رصيدي الذي أفتخر به.

ـ سيرتك الذاتية بها عديد المهام، كيف استطعت أن توفقي بين عملك كدكتورة محاضرة وأديبة وكاتبة صحفية وواجباتك الأخرى؟

أبذل جهدي جيداً في ما أؤمن به، ولو كان ذلك على حساب وقتي ورفاهيتي.

ـ لديك مواقف ثابتة من القضية الفلسطينية، هل يمكن أن تحدثينا عن بعضها؟

لا أرى أنّها مواقف تستحق الحديث عنها بوصفها بطولات خارجة عن النّسق، هي باختصار حياتي الطّبيعيّة التي أعيشها بوصفي فلسطينيّة مهجّرة في الشّتات تشارك في قضيتها بالقدر المقدّر لها.

. لماذا تصرّ سناء الشعلان على ذكر أنّها من أصول فلسطينيّة؟

لأنّ هذه هي حقيقتي، وأنا أعتزّ بأصلي المقدّس هذا، وأريد أن يكتب اسمي على خريطة وطني إلى جانب مبدعين وطني أجمعين. فضلاً عن أنّني أحتقر كلّ من يتهرّب من أصله أو يزوّره.

. ماذا علّمك أصلك الفلسطيني؟

علّمني العناد والإصرار والقوّة والإيمان باللّه حتى ولو كفر البشر أجمعون بي وحاربوني. إنّني أنتسب لشعب يستحقّ الحياة، ولذلك أرفض أن أموت بأمر من أحد.

. من هم أعداء سناء الشّعلان في الحياة؟

القبيحون والقبيحات؛ فأولئك أعدائي وأعداء كلّ جميل في الحياة.

ـ طالبتِ بإطلاق سراح الأطفال المحتجزين في السّجون الإسرائيليّة ومن بينهم الطفلة عهد التّميمي، هل كان موقفك مرهونا بوظيفتك كناطقة رسمية باسم منظمة السّلام والصّداقة الدّوليّة/الدنّمارك والّسويد أم  هو في الأساس نابع من قناعة؟

بالطّبع هو موقف يمثّل المنظّمة التي أتشرّف بالانتماء إليها، وهي منظّمة السّلام والصّداقة، ولكن بالتأكيد هذا موقف شخصي نابع من قناعاتي ليس بوصفي فلسطينيّة فقط، بل بوصفي إنسانة من البشر ترفض الظّلم، وهو موقف يمثّل أشراف الأرض أجمعين الذين يرفعون أصواتهم بما أرفع صوتي به.

ـ لديك سلسلة من الأعمال الأدبية المميزة، كيف صورت المرأة في كتاباتك؟

صوّرتها وفق حقيقة حياتها في مجتمعاتنا العربيّة حيث الحيرة والقلق والاضطهاد والأكاذيب والاستبداد لها وللرّجل كذلك ضمن أنظمة استبداديّة وأفكار مستلبة، وبنية فكريّة حضاريّة متهاوية.

. هل تؤمنين بالمرأة بشكل خاصّ؟

لا، أنا أؤمن بالإنسان الخيّر الجميل المبدع بغض النّظر عن جنسه.

ـ كامرأة عربيّة، هل اصطدمت بحقيقة المجتمع الذكوريّ؟ وكيف حققت ذاتك في ظلّ كلّ العوائق التي تُوضع في طريق المرأة؟

أعتقد أنّ هذه العوائق في جزء كبير منها هي وهميّة ومرضيّة من بنات أفكارنا المريضة، أمّا الجزء الآخر فهو فعليّاً أداة شلل تصيب مجتمعاتنا أكان المبدع رجلاً أم امرأة، وكلّمة السّر الوحيدة للانتصار هو الإصرار والنّضال والإيمان بالذّات.

ـ رفضتِ بعض الجوائز التي كانت ستمنح لك، ما سبب الرّفض؟

أرفض أيّ جائزة أشعر أنّها تحيد عن الحياديّة، وتحاول استغلال اسمي لخلق وجود وشهرة لها.

. كم مرّة قالت سناء الشّعلان لا؟

دائماً أقولها، وأتغنّى بها، وأدفع أثمان قولها بكلّ امتنان لله الذي خلقني متمرّدة.

. ماذا هناك من أسرار وحقائق خلق الوجه الجميل لسناء الشّعلان؟

كمّ عملاق من العناد والإصرار والرّفض والمواقف الثابتة والقصص الكثيرة من سير الأوغاد.

. عُرفتِ باسم شمس الأدب العربيّ. فهل أنت شمسه فعلاً؟

أنا متأكدة أنّني نور لنفسي ومن يحبني ومن يقترب مني، لكنّني لا أدري إن كنتُ شمساً أم لا.هذا يقرّره من يحبّون دفئي.

. أدبك يقدّمك بوصفك امرأة رومانسيّة عاشقة. فهل أنت كذلك في الحياة؟

طبعاً، أنا كذلك في الحياة، ولكن ليس بالصّورة النّمطيّة لصورة المرأة المرهفة الرّومانسيّة حيث السّذاجة والسّخافة والضّعف، بل أنا كذلك عندما تعني الرّومانسية القوّة والخير والإيمان والمحبّة والإصرار على الأفضل.

. في أدبكِ تكتبين عن القوّة والإصرار والرّفض والتمرّد. فهل أنت كذلك في حياتك الشخصيّة؟

أنا مثال لذلك، ومن يعرفني عن قرب من أصدقاء وزملاء وطلبة وأقارب يعرفون أنّني امرأة مقاتلة بامتياز، وأنّني قلبت حياتي إلى معارك كي لا أنحني أمام أيّ أوغاد أو كلاب أو قذرين.

. ألا تخشين الخسارات في خضم هذه الحروب المبدئيّة؟

  لا،أنا فقط أخشى أن أموت على غير ما أتمنى من صيغة القوة والمبادئ، وأخشى أكثر أن أعيش على غير صورتي التي أبتغيها.

. هل تعيشين كما تتمنين؟

  نعم، أنا أعيش وفق ما أريد، ولذلك أنا راضية بخياراتي، ولا أسمح لبشر أن يرغمني على أن أعيش غير ما أتمنّى.

. هل سناء الشّعلان عاشقة؟

دائماً، أنا كذلك، ولكن الخلاف حول المعشوق والطّريقة، فنحن نبدأ بعشق الأصغر من الكائنات والقضايا، ثم ننتهي إلى العشق الأكبر والقضيّة الأعظم، وأنا وصلت إلى هذه المرحلة منذ فترة ليست بقصيرة.

. هل صدف أن نقلتِ حياتك الشخصيّة إلى أدبكِ؟

لم يحدث ذلك أبداً من قبل في أدبي، ولكنّني لستُ ضدّ ذلك.

.متى ستكتب سناء الشعلان عن حبها وقلبها وحياتها الشّخصيّة؟

عندما أجد ما يستحق الكتابة عنه في كلّ ذلك سوف أكتب عنه.

.هل العمل الأكاديميّ يخلق مبدعاً وفق رأيك؟

  طبعاً لا، هو يخلق إنساناً مأزوماً ومفصوماً ومتخلفاً في مضمار الحريّة والإرداة والمخيال والمصداقيّة.

. ماذا تكره سناء الشعلان؟

 أكره المنافقين والضّعفاء الذين يسفّون التّراب تحت الأقدام فقط لأجل أن يظلّوا على قيد الحياة! بئس الحياة هي تلك، وبئس البشر هم أولئك.

. من هو الرّجل المثال في نظرك؟

الكريم في كلّ شيء: حبّه وقلبه ومشاعره ويديه وروحه.

. لقد تحدّثت كثيراً في أدبك عن الحبّ العظيم. فهل قابلت الحبّ العظيم في حياتك؟

طبعاً،قابلته مراراً وتكرارا، ولكن ليس مع رجل، فهذا لم أقابله بعد؛ الحبّ الكامل المثالي، لكّني قابلت عشقاً أعظم من ذلك في الحياة.

. روايتك المقبلة هل هي قنبلة ما؟

  نعم، هي باختصار تعرية لأجساد قذرة ومفاهيم متعفنة آن لها أن تفضح.

.برأيك الشّخصيّ كيف ترين حياتك وأدبك ومماتك في ظلّ فلسطينيتك؟

لا يجوز أن يكون كلّ ذلك خارج قضيتي، حياتي وقلمي يجب أن تكون لأجل ذلك، وأتشرّف بأن يكون مماتي في سبيل ذلك؛ فهذه ميتة الشّرفاء التي أبغيها، وتليق بي، ولا أقبل بأقلّ منها.

. هل تحبين أن يقترن اسمكِ بالحبّ؟

بكلّ تأكيد، لعلّ ذلك يقترن ببعض الجمال والفرح لمحاربة ما في هذا العالم من قبح وكره.

. بماذا يمتاز أدب سناء الشعلان برأيكِ؟

 بالإخلاص للفكرة واللغة الجميلة والمشاعر الصّادقة والرّؤية الجريئة. 

. ما أكثر ما يثير اشمئزازك؟

  أن أرى حماراً قد صيّره الفاسدون في مقعد أكاديميّ، فيفتي بالنّاس وهو ليس إلا جاهل برتبة جحش. 

. ما هي خطوطك الحمراء؟

 مبادئي وأسرتي.

.ما هي المستحيلات برأيكِ؟

دوام الحال

.ما هو الدّرس الأهمّ الذي تعلمته في الحياة؟

لا شيء يستحق أن نحني الرأس لأجله.

.مشهور عنك الأناقة.فما فلسفتك في ذلك؟

أؤمن أنّ الجمال الدّاخليّ يجب أن يفيض على الجمال الخارجيّ، ولا أستطيع أن أقتنع بمن يدعو إلى الجمال وهو متعفن الجسد مقرف الهيئة سيء الرائحة.

.سافرت وطوّفت كثيراً في العالم. فماذا تعلّمتِ من هذا السّفر الموصول؟

 تعلّمتُ أنّ قصص البشر لا تنتهي، وأنّ السّفر في أعماق البشر هو السّفر الأصعب والأغرب على الإطلاق.

.ما حكمتك المفضّلة؟

كما تدين تُدان.

. هل جمال سناء الشّعلان جزء من سحرها ونجاحها؟

 الجمال نعمة، وهو مفتاح قبول لاشكّ، لكنّه لا يصنع أدباً ناجحاً أو أكاديميّاً حقيقيّاً إلاّ أن كان الأمر كذلك. الجمال لافتة جميلة، لكنّه ليس أكثر من ذلك. امرأة جميلة بخواء هي لا شيء سوى دمية حمقاء.

ـ ما هي رسالتك للمرأة؟ وما هي النّصيحة التي تقدمينها لها بعد التجارب كلّها التي مررتِ بها؟

نصيحتي للإنسان بغض النّظر عن جنسه أن يؤمن بنفسه وحقّه بالجمال والخير والفرح، وعظمة القتال لأجل تحصيل ما يؤمن به.

telegram
المزيد في ثقافة و فنون
منحت جامعة عدن، نيابة الدراسات العليا والبحث العلمي بكلية الآداب قسم علم الإجتماع، شهادة الدكتوراة بدرجة امتياز للباحثة ألطاف ناجي سعيد الأهدل بعد المناقشة
المزيد ...
شهد معرض القاهرة الدولي للكاتب في دورته الـ54، اليوم، صدور كتاب للصحافي الحقوقي اليمني، همدان العليي، بعنوان "الجريمة المُركّبة.. أصول التجويع العنصري في اليمن" عن
المزيد ...
  كلمات/عصام خليدي أنت الصبا في طلعتك * زي الغزال يخطر بــــــــــفن        همسك نغم احلى كلام * من مبسمك أعذب شجن        رمشك أسرني والعيون * في
المزيد ...
    برزت النساء اليمنيات في الواجهة، ولم تقيدهن عثرات الحرب وويلات الصراع المستمر منذ ما يقارب الست سنوات، فهي الحاضر في كل الظروف، عملت في مجالات عدة، نشطت
المزيد ...
  منحت جامعة عدن اليوم الاحد الباحث عمرو محسن يحيى درجة الماجستير بامتياز عن رسالته الموسومه فلسفة الحكم في الدولة الاسلامية من قسم الفلسفة بكلية الاداب
المزيد ...
    منحت كلية التربية بصبر قسم علم النفس اليوم الباحث وحيد فضل عبده الحوشبي درجة الماجستير بإمتياز على دراسته البحثية لنيل الماجستير والتي حملت أسم (الإحتراق
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







علوم و تكنولوجيا
  يسعى تطبيق "واتساب" إلى طرح ميزة مشاركة الشاشة، والتي ستعرض وستسجل محتويات شاشة المستخدم مع أي شخص موجود
    كشف المهندس اليمني المتخصص في علوم الانترنت فهمي الباحث ان خدمة ستار لينك للنت الفضائي ستبدا العمل في
    حذر رجل الأعمال الأمريكي ومالك موقع تويتر، إيلون ماسك، من تطبيق واتساب للمحادثة، وقال إنه غير
      تعتبر بيانات الهاتف الجوال في اليمن الأغلى على مستوى العالم،  وسط  مطالبات بضرورة إيجاد
  أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، نقلا عن شكاو مجهولة لموظفين، باندلاع أزمة "روحية معنوية " في شركة
    انتقد موظفون في شركة جوجل ما قالوا إنه استعجال شركتهم في الكشف عن روبوت الدردشة الذكي الخاص بها (بارد)
  أطلقت شركة شاومي هاتف Xiaomi Civi 2 بمواصفات منافسةوسنتحدث عن مواصفاته في الأسطر التالية   -يدعم الهاتف
  تتحضر شركة Razer لإطلاق حاسبها الجديد من فئة Blade ليكون أحد أفضل الحواسب المحمولة من حيث الأداء
اتبعنا على فيسبوك