من نحن | اتصل بنا | الخميس 25 أبريل 2024 03:05 مساءً
منذ 30 دقيقه
حذرت نقابة مستوردي وتجار الأدوية والمستلزمات الطبية من نفاذ الأدوية والمستلزمات من السوق الدوائي، إثر قرار نيابة جنوب عدن بمنع استيراد جميع الأدوية بحاويات جافة، واعادة الحاويات المحتجزة في ميناء عدن منذ ما يقارب خمسة أشهر إلى بلد المنشأ.  وقال مصدر في النقابة فضل عدم
منذ يومان و 18 ساعه و 20 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ يومان و 18 ساعه و 23 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ 3 ايام و 17 ساعه و 24 دقيقه
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ 4 ايام و 8 ساعات و 47 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
رياضة
 
 

الدوريات الرياضية في رمضان طقوس لم تتأثر بالحرب والأزمة الاقتصادية

عدن بوست -متابعات: الجمعة 09 يونيو 2017 11:40 مساءً

اعتاد الكثير من شباب اليمن في صنعاء ومحافظات أخرى، قبل قدوم شهر رمضان، على تجهيز فرق كرة قدم من مختلف الحارات والأحياء السكنية، للمشاركة في دوريات رمضانية ينظموها هم وأندية رسمية، إما برعاية شركات ومؤسسات خاصة أو بدعم ذاتي من المشاركين أنفسهم.

ولا تخلو هذه الدوريات من مشاركة لاعبين كبار، سواء من اللاعبين الحاليين في الأندية والمنتخبات الوطنية أو لاعبين قد اعتزلوا من قبل لكن حبهم لكرة القدم جعلهم ينظرون للمشاركة في هذه الدوريات وكأنها عادة رمضانية لا يمكن التخلي عنها.

 

حضور ملفت

يقول لاعب المنتخب الوطني للشباب ونادي اليرموك الكابتن أحمد ابراهيم، أن المشاركة في الدوريات الرمضانية لكرة القدم أصبحت جزء من الطقوس الرمضانية بالنسبة له، مشيراً إلى أن هذه الدوريات بقدر ماهي ممتعة للجمهور أظهرت أيضاً لاعبين لم يكن يعرفهم أحد من قبل.

ويضيف إبراهيم في حديث صحفي، أن الدوريات الرمضانية السابقة، قبل اندلاع الحرب، كان لها زخم وحضور أكبر من هذا العام، إلا أنها لم تستلم للحرب والأزمة الاقتصادية، وما يزال حضورها ملفت رغم الظروف التي لم تستثني أحد من اليمنيين.

ويشير إلى أنه يشارك في خمسة دوريات، في صنعاء أحدها يقام على ملاعب رسمية وكل الفرق التي يلعب لها في الدوريات هذا العام فرق حارات، مؤكداً أن اثنين فقط من هذه الدوريات لديها دعم بينما الثلاثة الأخرى لم يجدوا لها دعم حتى الان لكنه يتوقع الحصول على الدعم مع اقتراب رمضان والدوريات من النهاية.

وتتميز الدوريات الرمضانية بحضور ملفت للجمهور الذي يحضر من الحارات والأحياء السكنية لتشجيع فرقهم، ما يدفع لاعبي الفرق لإظهار منافسة قوية للفوز بلقب الدوري وإرضاء هذا الجمهور، كما تشتد المنافسة مع اقتراب الدوري من النهاية قبل انتهاء شهر رمضان.

 

جهود ذاتية

وتقام أغلب الدوريات الرمضانية على ملاعب ترابية في الحارات أو المدارس أو في الشارع على الاسفلت، كما تقام بعضها على ملاعب الأندية الرسمية إذا كانت هذه الأندية مشاركة في الدوري أو لديها لاعبين مشاركين في الفرق أو إذا كان الدوري برعاية شركات ومؤسسات خاصة تدفع أجرة الملاعب.

يقول عبدالله حسين (40عاماً)، أنه يحضر كل مباريات فريقه لتشجيعه، حتى عندما تكون المباريات بعيدة عن الحارة، مشيراً إلى أن هذا التشجيع يعزز الروح المعنوية للفريق فتكون نتائج المباريات إيجابية، لكنه لا ينزعج إذا خسر فريقه أي لقاء، فالأهم برأيه هو الاستمتاع بأداء اللاعبين وتمضية الوقت.

ويضيف حسين في حديثه لـ"يمن مونيتور"، أن الدوريات الرمضانية تساعده في تجاهل الوضع الذي تعيشه اليمن منذ ثلاثة أعوام، لكن فور وصوله المنزل يتذكر كيف كان يوفر كل مستلزمات رمضان قبل قدومه، بينما هذا العام لم يستطع توفير كل المستلزمات.

ويشير إلى أنه يذهب إلى الشركات ورجال الأعمال لإقناعهم بدعم الدوريات التي يشارك فيها فريقه حتى إذا لم يكن فريقه مؤهلاً للفوز بلقب الدوري، مؤكداً أن اللاعبين والفرق المشاركة يستحقون جميعهم جوائز لأنهم أقاموا هذا الدوري بجهودهم الذاتية وأمتعوا الجمهور بأدائهم.

ولاتكاء تخلو حارة أو حي سكني في صنعاء إلا ولديه فريق أو فريقين يشاركون بأكثر من دوري رمضاني، كما يختلف عدد اللاعبين المشاركين في الدوريات بحسب مساحة الملاعب التي يقام عليها الدوري، إذ يكون عدد لاعبي الفريق الواحد في الملاعب الرسمية 11لاعب، وفي الملاعب الصغيرة أو الشوارع يكون عدد اللاعبين اما ثمانية أو أربعة لاعبين.

وتنطلق بعض الدوريات دون حصولها على دعم أو رعاية من الشركات والمؤسسات التجارية، ومع اقتراب الدوري من النهاية واحتدام المنافسة على اللقب تسارع بعض المؤسسات والشركات أو رجال الأعمال إلى تقديم مبالغ مالية وجوائز عينية للفريق الفائز بلقب الدوري.

 

دوري مصغر

وليست كل الدوريات الرمضانية خاصة بكرة القدم، إذا نجد دوريات أخرى أبرزها كرة الطائرة وتنظم بذات الطريقة التي تم تنظيم دوريات كرة القدم بها، وتتميز دوريات الطائرة بسهولة إيجاد أماكن لإقامتها، حيث يتطلب ملعب كرة الطائرة مساحة لا يقل طولها عن ثمانية متر، ولذلك عادة ما تقام في الشوارع أو المدارس.

وبعكس دوريات كرة القدم، لا يشترط على الفرق المشاركة في الدوريات الرمضانية لكرة الطائرة أن تكون من حارات وأحياء سكنية مختلفة، إذ تقيم بعض الحارات دوريات خاصة بها وكل الفرق المشاركة فيها من أبناء الحارة أو الحي نفسه، لكنها غالباً لا تجد الدعم أو الرعاية.

ورغم انتشار لعبة كرة الطائرة في الحارات والأحياء السكنية بكثرة في رمضان، إلا أنها لا تنظم كلها بطريقة الدوريات المعهودة، حيث يشارك الكثيرون فيها بهدف القضاء على الوقت في نهار رمضان، وليس بهدف الفوز بلقب الدوري.

يقول فضل الحرازي، أنه يلعب كرة الطائرة كل يوم في رمضان، وأحياناً يتم تشكيل أكثر من فريق من أبناء الحارة وخوض دوري مصغر، مشيراً أن الفريق الفائز لا يحصل على أي جائزة لأن الهدف من اللعب المرح وتمضية الوقت، لكنهم أحياناً يقدمون للفريق الفائز وجبة عشاء.

ويضيف الحرازي في حديثه لـ"يمن مونيتور"، أنهم يمارسون لعبة كرة الطائرة في الشارع وسط الحارة كل عام برمضان، لدرجة أنها أصبحت جزءاً من الطقوس الرمضانية لدى أبناء الحارة، يستعدون لها قبل قدوم رمضان بأيام بتجهيز الشباك والقضبان الحديدية التي تربط عليها الشباك.

ويوضح أنه شارك في أعوام سابقة بدوريات رمضانية في كرة الطائرة، لكنه هذا العام لم يشارك لأنه لا يستطيع توفير أجرة المواصلات إلى مكان إقامة الدوري، مشيراً إلى أن ممارسة لعبة كرة الطائرة في الحارات تمنع السكان من المشكلات التي تقع بينهم عادة في رمضان بسبب فقدانهم الصبر وخاصة قبل المغرب، ما يجعلهم ينشغلون بمشاهدة أبناء الحارة وهم يلعبون الطائرة.

وتعد هذه الدوريات الرياضية المنشرة في أغلب محافظات الجمهورية وألعاب أخرى كالشطرنج وكرة الطاولة، من الطقوس الرمضانية المقاومة للحرب والأزمة الاقتصادية ولم تتأثر بالظروف التي تمر بها اليمن، ما يجعلها نافذة أمل للمواطنين في وقت ملأته التغيرات السياسية باليأس.

telegram
المزيد في رياضة
  يقدم لكم مواعيد مباريات اليوم الخميس 28 مارس 2024، حيث تقام عددًا من المباريات الهامة في بعض الدوريات الأسيوية. وجاءت أبرز مواعيد مباريات اليوم كالتالي مواعيد
المزيد ...
   قدمت شركة رياض الحروي للصرافة والتحويلات ، هوية "عطائها" الراقي وهي تجدد مواعيدها مع إنجازات الرياضيين ومواعيدهم الجميلة ، فكانت تضغ بصمة جديدة وخاصة في
المزيد ...
    ينتظر أبناء نادينا الكبير ( صقر الحالمة) تفاصيل امنيات ، فرضتها الحرب ، بعدما وجدوا أنفسهم يتعايشون مع مشهد اختلف في المضمون والمعطيات ، التي استوطنت كل
المزيد ...
  كرمت وزارة الشباب والرياضة، الأحد، في العاصمة المؤقتة عدن، المنتخب الوطني للناشئين لكرة القدم، بمناسبة تتويجه ببطولة اتحاد غرب آسيا في نسختها الـ (10) التي
المزيد ...
    هنأ معالي وزير الشباب والرياضة نايف صالح البكري، القيادة السياسية برئاسة رئيس مجلس القيادة الرئاسي د. رشاد العليمي، ونوابه، ورئيس الحكومة د. معين عبدالملك،
المزيد ...
قالت مصادر محلية رياضية، إن مليشيا الحوثي منعت فريق نادي شعب إب لكرة القدم من السفر إلى سيئون للمشاركة في بطولة دوري الدرجة الأولى الذي ينظمه الاتحاد اليمني لكرة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك