من نحن | اتصل بنا | الاثنين 22 أبريل 2024 09:14 مساءً
منذ يوم و 16 ساعه و 14 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ يوم و 16 ساعه و 17 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ يومان و 15 ساعه و 18 دقيقه
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ 3 ايام و 6 ساعات و 41 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
منذ 3 ايام و 17 ساعه و 56 دقيقه
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.   وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس إن هامبورغ ستحل محل هيسن التي غادرت المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

صحيفة امريكية : المغرب والأردن.. ممالك الاستبداد «الذكي» في الشرق الأوسط

عدن بوست -واشنطن بوست: الجمعة 19 مايو 2017 11:23 مساءً

قال شون يوم، وهو أستاذ مشارك في العلوم السياسية في جامعة «تمبل» الأمريكية، في مقال نشرته صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية: إنه من بين الملكيات الثمانية الحاكمة في الشرق الأوسط، فإن الملكية في المغرب والأردن تبدو غريبة. تفتقر كلتا المملكتين إلى الثروة الهيدروكربونية، وهي النفط والغاز، كما في المملكة العربية السعودية والممالك الخليجية، ولكنهما تتميزان بدلًا عن ذلك بكونهما ممالك معتدلة تسترشد بديمقراطية الممالك ذوي التوجه الإصلاحي الغربي.

 
هاتان المملكتان تمثلان واحات الاستقرار والتنوير التي تعكس سياساتهما المسار التاريخي الأوروبي نحو الملكية الدستورية.
وأضاف الكاتب أنه على مدى عقود، قد سمحت كلتا المملكتين بتواجد برلمانات منتخبة ومعارضة قانونية ومجتمعات مدنية نابضة بالحياة. خلال الربيع العربي، استجابت المغرب والأردن للاحتجاجات الشعبية بإصلاحات، بدلًا عن قمع الاحتجاجات. بالنسبة لبعض المراقبين، فإن هاتين المملكتين تمثلان واحات الاستقرار والتنوير التي تعكس سياساتهما المسار التاريحي الأوروبي نحو الملكية الدستورية.
 
وقال الكاتب: «في الحقيقة، تبدو الأوضاع في المغرب والأردن جيدة؛ فقط لأن الأوضاع في بقية دول الشرق الأوسط تبدو سيئة للغاية. ولا يبدو الوضع في المملكتين مزدهرًا مقارنة بالممالك الإقليمية، مثل المملكة العربية السعودية والبحرين، والتي تضاهي الأنظمة الديكتاتورية في كوريا الشمالية وتركمانستان من حيث معدل الحرية المدنية والسياسية».
 
بحسب الكاتب، فإن المغرب والأردن مستقرتان بالفعل، ولكن ليس كثيرًا عما يقارن في أية دولة أخرى لم تمزقها الحرب كما في سوريا أو ليبيا أو اليمن أو العراق. واستنادًا إلى الجوار الإقليمي ومعاييره المنخفضة، فإن المغرب والأردن تبدوان مختلفتين، فلدى كليهما أنظمة استبدادية ذكية. كلتا المملكتين تعرفان كيفية التعامل مع المخاوف الغربية بشأن حقوق الإنسان مع ابتكار طرق جديدة للحفاظ على السلطة.
 
ومع ذلك، فقد اعتمدت الملكيات المغربية والأردنية مؤخرًا إستراتيجية جديدة ملحوظة، حيث لم تعد كلتا المملكتين تخفيان استبدادهما. على مدى عقود، تفاخرت هذه الأنظمة بالإصلاحات السياسية، التي يحجب خطابها الديمقراطي الواقع الأساسي للاستبداد الملكي. ونادرًا ما تم ذكر أو التلميح بحقيقة أن الملوك يمارسون سلطات تنفيذية واسعة، وتخضع لسلطتهم قوات عسكرية وأمنية كبيرة، ويمكنهم أن يسحقوا المعارضة من خلال الوسائل القانونية والمالية.
 
خفف المغرب والأردن الآن من اللهجة الإصلاحية، وقدما خطًا جديدًا لمجتمعاتهم والعالم: حكم الملكية هو هنا للبقاء، وربما تكون الملكية ليست النظام الأنسب للعصر، ولكنها لا تزال أفضل رهان للحكومات المستقرة.
تظهر هذه الاستراتيجية – وفقًا للكاتب – بشكل واضح في السياسة الانتخابية. منذ عام 2011، أجرى كل من المغرب والأردن انتخابات برلمانية. وكلها كانت معتمدة من المراقبين الدوليين بأنها نظيفة وتنافسية. وخلافًا لمعظم الأنظمة الاستبدادية الأخرى في العالم، فإن هذه الأنظمة تحتاج إلى انتخاباتها للوفاء بالمعايير الغربية للعدالة.
 
إنهم يريدون أن يظهروا أن الديمقراطية عندما توضع موضع التنفيذ لا تؤتي ثمارها ببساطة؛ لأن الأحزاب والبرلمانات المنتخبة بالإرادة الشعبية لا تتسم بالكفاءة وغير قادرة على أن تسند إليها السلطة. هذه المجتمعات ليست جاهزة لإضفاء الطابع الديمقراطي، لذلك من الأفضل السماح للملوك الحكماء أن يديروا الأمور.
 
المغرب: تكتيكات لمواجهة الإسلاميين
 
في المغرب، قال الكاتب: إن هذه الاستراتيجية الجديدة أدت إلى تحييد الحزب الإسلامي الرائد – العدالة والتنمية – الذي فاز بشكل مفاجئ بانتخابات عام 2011. عادة ما يخفف النظام الملكي المغربي من حدة المعارضة من خلال الحرب القانونية أو إشراك النخب القوية الموالية له، أو ما يطلق عليه المخزن، ويقصد بهذا المصطلح النخبة الحاكمة في المغرب التي تمحورت حول الملك أو السلطان سابقًا. وبفضل حزب العدالة والتنمية، فقد سمح القصر للإسلاميين ورئيس الوزراء عبد الإله بنكيران بتشكيل الحكومة، ولكن مع توجيهات لتنفيذ التقشف المالي وغيرها من التدابير غير الشعبية التي أثارت رد فعل عنيف.
 
بعد فوز حزب العدالة والتنمية مرة أخرى في انتخابات عام 2016، تضمنت المناورات الملكية عدم تشكيل حكومة ائتلافية ناجحة. رفض حزب الأصالة والمعاصرة، الذي جاء في المرتبة الثانية، المشاركة في حكومة يشكلها حزب العدالة والتنمية، فيما سيطر على الأحزاب الصغيرة النخبة الموالية للقصر الملكي.
 
وخلال خمسة أشهر، كان حزب العدالة والتنمية في مهب الريح، غير قادر على تشكيل الحكومة، وغير راغب في التنازل عن حق تشكيل الحكومة. في مارس (أذار) الماضي، أقال النظام الملكي أخيرًا بنكيران، وتم تشكيل حكومة جديدة بشكل سريع كشفت عن معارضة ضعيفة، وعلى الرغم من فوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات، إلا أنه يتمتع بعدد أقل من المناصب الوزارية مقارنة بشركائه في التحالف.
 
اقرأ أيضًا: وثائق بنما: «لوموند» ترصد تفاصيل استثمارات العاهل المغربي في الجزر العذراء
 
الأردن: تشجيع عدم الثقة العامة في المسؤولين المنتخبين
 
أما في الأردن، فقد ذكر الكاتب أن استراتيجية النظام الملكي بالبلاد تضمنت الإبقاء على النظام البرلماني بأكمله على قيد الحياة. ولم تكن البرلمانات التي تشكلت في انتخابات عامي 2013 و 2016 سوى كيانات تم تشكيلها على أعين النظام الملكي، تهدف إلى تثبيط ثقة الجمهور الأردني في المسؤولين المنتخبين، وعلى الرغم من التغييرات، لا يزال النظام الانتخابي الأردني يتميز بالهياكل الانتخابية والهيئات البيزنطية التي تسمح للمستقلين المحافظين والنخب التي ترعى المحسوبية بالسيطرة على الهيئة التشريعية.
 
الأطراف الرسمية – التي يمكن أن توفر بديلًا – تتلقى دعمًا قليلًا من الدولة. كما أدت الحملات المالية والقانونية التي فرضها القصر أيضًا إلى الإطاحة بجماعة الإخوان المسلمين وحزب جبهة العمل الإسلامي. وعلاوة على ذلك، وعلى الرغم من الوعود التي طال أمدها، لا يزال البرلمان غير قادر على تشكيل الحكومة، أو حتى صياغة الميزانية.
 
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن معظم الأردنيين لا يملكون إلا القليل من الإيمان بالبرلمان، ولن ينضموا أبدًا إلى الأحزاب السياسية ويحملون أعلى الثقة في المؤسسات التي ترتبط بالسلطة الملكية – القوات العسكرية والأمنية.
كما عارض عدد قليل التعديلات الدستورية التي تم إقرارها في عام 2016، والتي عززت هيمنة الملك علنًا بإضفاء الطابع الرسمي على قدرته على تعيين القضاة والقيادة العسكرية وقادة الأمن. وكان ذلك انعكاسًا جذريًا للإصلاحات السياسية التي عرضت خلال الربيع العربي، الذي وعد بنقل السلطة الملكية والدخول في الديمقراطية البرلمانية.
 
 
إسقاط الواجهة
 
أخيرًا، قال الكاتب: إن المملكتين المغربية والأردنية تتفاخران بنموذجهما غير الديمقراطي بعد عقود من تشويشه خلف ستار الإصلاح. ومما يبعث على القلق أن هناك قلة تبدي اهتمامًا. حصل حزب العدالة والتنمية على تعاطف عام ضئيل خلال محنة تشكيل الحكومة، في حين أيد معظم الأردنيين التعديلات الدستورية التي تعزز سلطة الملك في العام الماضي.
telegram
المزيد في عربي و دولي
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أنه من غير الممكن الوثوق بتصريحات إيران والاحتلال الإسرائيلي، وذلك ضمن حديثه عن الهجوم الذي استهدف مدينة أصفهان الإيرانية،
المزيد ...
أعلنت البحرية الإيرانية، الأربعاء، أن مدمرة حربية سترافق سفنها التجارية إلى البحر الأحمر، وباب المندب.   ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن  قائد القوات البحرية
المزيد ...
  ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن قوات بحرية تابعة للحرس الثوري الإيراني هاجمت سفينة حاويات واحتجزتها بالقرب من مضيق هرمز     وأضافت أن السفينة
المزيد ...
    أعلنت هولندا، اليوم السبت، إغلاق سفارتها في طهران كإجراء احترازي.   وكان وزارة الخارجية الكندية نصحت رعاياها بتجنب السفر إلى إسرائيل والضفة
المزيد ...
أدى أكثر من 200 ألف مصل، الليلة، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى، وفق تقديرات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، فيما تواصل أعداد هائلة من المصلين
المزيد ...
    أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الخميس، عن ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 33 ألفا و37 شهيدا، منذ السابع من تشرين الأول/
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك