من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ 5 ساعات و 23 دقيقه
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ 5 ساعات و 25 دقيقه
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ 6 ساعات و 3 دقائق
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 3 ساعات و 46 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يوم و 6 ساعات و 6 دقائق
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 16 أبريل 2017 12:21 صباحاً

الإسلاميون "العلمانيون" الجدد!

رفيقة الكهالي
تخوض تركيا معركة التعديلات الدستورية التي نادى اليها حزب العدالة والتنمية، ذو المرجعية الإسلامية... 
التعديلات التي أقر البرلمان إنزالها للشعب للإستفتاء عليها بالقبول أو الرفض، تركز على مسألة جوهرية، وهي قلب نظام الحكم من برلماني الى رئاسي ، وهو النظام الذي يرى الحزب الحاكم أنه سيمكنه من التحرك بسرعة أكبر في قضية التنمية، والقدرة على إتخاذ القرارات المصيرية بوتيرة أسرع فيما يتعلق بالسياسة الداخلية والخارجية ، 
 
معركة الدستور تعتبر جزء من معارك الحزب التي يحاول أن يتخلص فيها من أسوء ما في الإرث الأتاتوركي من البيوقراطية والتزمت وغيرها .
 
 وستمر هذه التعديلات برأيي .. 
العجيب أن الرئيس رجب طيب أردوغان ورفاقه في الحزب من قادوا نهضةً غير عادية نقلت تركيا في فترة قياسية الى مصافِ الدول العظمى سياسياً وعسكرياً وإقتصادياً وإجتماعياً وثقافياً ..
 
 ومن قدموا أداء مثالياً في مجال الخدمات والبية التحتية والرعاية على كافة المستويات ، ليس لمواطنيهم فقط ، وإنما للمتضررين من الدول المشتعلة المجاورة، وعلى وجه الخصوص الشعب السوري ،، .. فالحزب المتألق في مواقع النجاح والتميز فعلاً، يبحث عما هو أكبر وطموحه لما هو أعظم .. .. 
والأعجب أن التعديلات التي تحدث لأول مرة في الدستور طالبت بتوسيع صلاحيات رئيس الجمهورية، ولم تمس لا من قريب أو بعيد الدستور العلماني الذي يتحرك الإسلاميون في ظله منذ خمسة عشر سنة تقريباً،  
وفي ظل هذا الدستور العلماني تمدد الإسلام أفقياً ورأسياً ويتغلغل كل يوم بأريحية وهدوء وإنسيابية في كل مرافق الدولة العلمانية، ويزحف الى خارج حدودها ..
ليرسل رسالة مفادها أن النصوص ليست من تصنع المجد ، بل الأرواح المحلقة التي تحملها ..... 
 
 في الواقع ، نحن كإسلاميين نتطلع لتركيا كنموذج ناجح، ويحدونا الأمل، وعلى يقين أن التعديلات ستفوز ب" نعم " ليس بنسبة 99٪ للحزب المنتج المثمر الناجح، وإن كان يستحقها فعلياً، 
 
وليس كما يحدث في مجتمعاتنا المتخلفة التي يحصل فيها الحاكم الفاسد المجرم الفاشل بذات النسبة ،، 
 
وإنما سيفوز العدالة والتنمية بنسبة تؤهله للنجاح وليس للإكتساح ، والسبب يعود لنجاحه الآخر الذي إشتغل عليه لسنوات، في بناء "الوعى السياسي المدني "، ليس لأعضاء الحزب وأنصاره، وإنما على مستوى المعارضة القوية التي لا تقل عن الحزب الحاكم تميزاً وإبداعاً ،، .. 
هذه تركيا التي يتجانس فيها الإسلاميون والعلمانيون ،
 
 ويتنافسون تنافساً شريفاً لما فيه مصلحة الشعب كلاً من زاويته، وإستطاعوا تجاوز التحديات والصعاب وليس آخرها الإنقلاب العسكري، 
 
الإسلاميون أو كما يسمون أنفسهم العلمانيون أو العثمانيون الجدد ... نموذج طبق الإسلام روحاً ومقصداً وسلوكاً كل يوم يتجذر في عمق الهوية والإنسان ، إسلام الحقوق والحريات العامة ، والمواطنة المتساوية ، والحرية، والعدالة ، والقبول بالآخر ، وكل القيم الإنسانية العظمى . ... وتهانينا للقيادة والشعب التركي مقدماً ..

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك