من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 01 مايو 2024 11:55 مساءً
منذ 11 ساعه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ 13 ساعه و 20 دقيقه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
منذ يوم و 4 ساعات و 4 دقائق
      اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري العمل على تعزيز التلاحم ورفع مستوى التنسيق وتنظيم التعاون بين مختلف الوحدات والتشكيلات العسكرية لهزيمة الميليشيات الإرهابية الحوثية.   وشدد وزير الدفاع خلال كلمة القاها في الاحتفال بالذكرى الثامنة لتحرير ساحل
منذ يوم و 11 ساعه و 14 دقيقه
قال الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي أن زيارته لمحافظة لمأرب مع فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي تأتي تقديراً وعرفاناً لهذه المدينة العظيمة ورجالها الأوفياء وما تمثله من رمزية كبيرة لدى كل اليمنيين. مردفا بأن محافظة مأرب هي المدينة التي استحضرت
منذ يوم و 12 ساعه و 30 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري تهنئة لكافة العاملين في بلادنا احتفاءً بعيدهم العالمي الأول من مايو.. إليكم نص الكلمة.. بسم الله الرحمن الرحيم  في اليوم الأول من شهر مايو من كل عام يحتفل العالم بعيد العمال، وبهذه المناسبة اتقدم بالتهاني
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الخميس 27 أكتوبر 2016 08:58 مساءً

القوادة الأممية لإنجاح الإنقلاب

علي بن ياسين البيضاني

ليس بجديد، ولا بمستغرب الموقف الامريكي أو الأممي من التأييد الواضح والفاضح للحوثيين، ونظام الملالي بإيران، وقد أشرنا في غير مقال أن عوامل التأييد تقع ضمن المؤامرة العالمية الخبيثة لاجتثاث السنة، والتمكين للمشروع الفارسي الرومي فى المنطقة، وما يقع بعد ذلك من مؤامرات ما هي إلّا تفاصيل تخضع لإمكانية التطبيق على الأرض.

يبدو واضحًا وجليًا أن القرارات الأممية التي اتخذت سابقًا حول القضية اليمنية، وأهمها قرار 2216 الذي أصبح وبقية القرارات عبئًا ثقيلاً على تنفيذ تلكم الأجندات الخبيثة في القضية اليمنية برمتها، وآن الأوان الآن لرعاة مشروع الخراب التخلص منها بقرار جديد يضع حدًا لكل هذه الإلتزامات، ولن يكون ذلك الا بالخطة الجهنمية الأممية التي طبخت برعاية طهران وامريكا وروسيا في مطبخ النفاق والتدليس العماني، ليتم الدفع بها الى أروقة مجلس الأمن لاتخاذ قرار آخر ينهي القضية بقرارات تتناغم مع المخطط الخبيث الذي سيلقي باليمن والسعودية، وبقية دول الخليج تحت أقدام المشروع الفارسي المجوسي، وبدعم امريكي غربي لا حدود له.

هذا ما تقتضيه القوادة الأمريكية الأممية فى المنطقة، وهي لا تعنينا كيمنيين أو سعوديين أو مسلمين جملة وتفصيلاً، وليس كل ما يتم اتخاذه من قرارات وجب تطبيقها، وهل نحن كشرعية يمنية وجب علينا أن نقول لهم سمعًا وطاعة؟! أما الإنقلابيون الحوافيش فيروغون من التطبيق كالثعالب، ويعبثون كل هذه الشهور بمحض إرادتهم، ولم يتم تنفيذ قرار واحد عليها، فنحن كذلك لن نطبق أي قرار يتنافى مع طموحات شعبنا بالحرية والأمن والأمان، ولن يلزمنا أحد أن نركع، مهما بلغت التضحيات.

ولذلك لابد من اتخاذ خطوات عملية فاعلة وحاسمة في كل الجبهات القتالية، وبموازاته وجب التحشيد الشعبي الكبير سواء فى اليمن أو فى السعودية أو في دول الخليج وبقية الدول العربية، للوقوف أمام هذه المؤامرة العالمية، ولن تقف لا أمريكا ولا روسيا ولا إيران ولا العالم بأسره أمام غضب الشعب العارم، ولنا فيما حصل بتركيا عظة وعبرة.

          الموقف الآن لم يعد يحتمل اصدار بيانات تنديد وتأييد للشرعية القائمة أبدًا، مثلما هم يلعبون بتأييدهم المطلق للشرعية، وفى الجانب السري الخفي، يمزقونها بمؤامراتهم، نحن بحاجة حقيقة لالتحام الجماهير الشعبية، للوقوف صفًا واحدًا، يقودهم علماء الأمة الإسلامية، للتحشيد الشعبي للقتال في كل الجبهات، لمساندة الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، لحسم المعركة عسكريًا، وعلى السلطة الشرعية اتخاذ موقف واضح من المفاوضات العبثية التي شرعنت الإنقلاب، ووجب عليها ترك الخطابات الإنهزامية بأن الدولة تنشد الســـــــلام التي لا يعوّل عليها أحد، وأن تتخذ دول التحالف العربي وعلى رأسها السعودية ودول الخليج موقفًا واضحًا من كل العلاقات السياسية والتجارية مع امريكا، والوعيد باتخاذ إجراءات صارمة لكل الإستثمارات المليارية معها.

          حيئنذٍ ستعلم امريكا وروسيا وإيران، أن الأمة الإسلامية يمكن لها أن تنام ويصيبها الوهن، لكنها لن تموت، فتضع الغرب كله ومخططاته في بوتقة الإحترام الندي المتبادل، وليس موقف الخضوع والإنكسار، وقديمًا قيل شعرًا "السيف أصدق إنباء من الكتب ِ *** في حدّه الحد بين الجد واللعب ِ، ومن يظن أن الحق يمكن أن يوهب فواهم مطلقًا، ولذلك فوجي انتزاعه انتزاعًا والتسريع بالحسم العسكري، وما لم يتم ذلك فالمؤامرة كبيرة وخطيرة، وخلاصتها أن يتم إدخالنا في سلسلة متواصلة من الكوارث، ستكون أشد من سوريا والعراق، وأعظم هذه الكوارث وفقًا لمخططاتهم الدنيئة هو أن تكون مقدساتنا في مكة والمدينة تحت طائلة العبث الفارسي المجوسي، لا قدر الله، فوجب الإنتباه. 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك