من نحن | اتصل بنا | الاثنين 22 أبريل 2024 09:14 مساءً
منذ يوم و 12 ساعه و 28 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ يوم و 12 ساعه و 31 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ يومان و 11 ساعه و 32 دقيقه
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ 3 ايام و ساعتان و 55 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
منذ 3 ايام و 14 ساعه و 10 دقائق
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.   وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس إن هامبورغ ستحل محل هيسن التي غادرت المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

اليمنيون يقبلون على الدراجات في ظل أزمة الوقود

عدن بوست - العربي -فيصل دارم: الأحد 29 نوفمبر 2015 05:12 مساءً
رجل يمني يتوجه بدراجته إلى منزله عبر صنعاء، مستخدما المقود لحمل المياه والمواد الغذائية

أصبح استخدام الدراجات في اليمن مشهدا مألوفا، مع لجوء السكان إلى وسائل النقل التي تعتمد على عجلتين ليأمنوا حاجاتهم بأقل تكلفة ممكنة.

وقال خبراء للشرفة، إن سوق الدراجات الهوائية في اليمن شهدت إقبالا نتيجة لأزمة المشتقات النفطية التي رفعت أسعار المواصلات العامة للضعف بسبب الحرب.

ولجأ العديد من الناس، بينهم علي يمن 24 عاما، إلى وسائل النقل التي لا تعمل بالبنزين أو الديزل، وذلك لخفض النفقات.

ويعمل يمن في شركة حراسة أمنية، وقال للشرفة إن ارتفاع اسعار المواصلات العامة أجبرته على "تحويل هواية قيادة الدراجات الهوائية إلى وسيلة نقل يومية من البيت وإلى العمل".

أما الموظف الحكومي عبد الكريم حسين، 42 عاما، فقال إن "انعدام المشتقات النفطية أجبره على توقيف سيارته والاتجاه نحو شراء دراجة هوائية كوسيلة بديلة للمواصلات".

وأضاف للشرفة أنه بعد مرور خمسة أشهر على استخدامه الدراجة الهوائية، تخلص من السمنة وبدأ يشعر بتحسن لياقته البدنية.

وقد شهدت محلات بيع الدراجات الهوائية ارتفاعا ملحوظا في الطلب على شرائها، ما رفع أسعارها بنسبة 50 بالمائة.

وأكد أن "استخدام الدراجة لم يعد يقتصر على المراهقين والشباب، إذ أصبحت تستخدم كوسيلة للنقل من قبل جميع الشرائح العمرية".

’دراجة هوائية في كل منزل‘
من جانبه، قال عبد الفتاح اسماعيل الأمين العام للاتحاد العام للدراجات الهوائية للشرفة، إن الازمة الحادة للمشتقات النفطية التي شهدها اليمن منذ نيسان/أبريل الماضي جعلت الكثير من المواطنين يبحث عن وسيلة مواصلات بديلة.

وأضاف "كانت الدراجات الهوائية الخيار الأكثر ملاءمة لظروف الشعب اليمني الاقتصادية، ولذلك لا يخلو منزل من دراجة هوائية واحدة على الأقل".

وأشار اسماعيل إلى أن الفئة الأكثر إقبالا على استخدام الدراجات الهوائية هم طلبة الثانوية العامة، يليهم الموظفون.

وتابع "أن الزائر لإحدى المدارس الثانوية بالعاصمة يجد الدراجات الهوائية [مركونة بالخارج] بالمئات".

وتحدث عن تنظيم بطولة للهواة من مستخدمي الدراجات الهوائية بسبب زيادة انتشارها.

وسيتم ذلك بالتوازي مع تنظيم بطولة مدرسية في يناير/كانون الثاني المقبل بالتعاون مع مكتب التربية والتعليم التابع لوزراة التعليم والتربية، سيشارك فيها ستة آلاف طالب من مدارس العاصمة.

الدراجات الهوائية لتوزيع للمنتجات
من جانب آخر، أدت أزمة المشتقات النفطية الحادة إلى إغلاق العديد من المنشآت الانتاجية الصغيرة والمتوسطة، ولم يتمكن سوى عدد ضئيل منها من الاستمرار في العمل.

وفي تقرير صدر منتصف أيلول/سبتمبر الماضي، كشفت وزارة الصناعة والتجارة أن 40 ألف شركة صناعية صغيرة ومتوسطة توقفت عن الإنتاج، ما أدى إلى زيادة في معدلات الفقر والبطالة.

وفي هذا الإطار، قال الخبير الاقتصادي عبد الجليل حسان، إن أزمة المشتقات النفطية الحادة التي تعرضت لها البلاد خلال فترة الحرب، أدت إلى إغلاق العديد من المنشآت الانتاجية. بينما تمكنت بعض المنشآت الصغيرة من مواجهة الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد ولجأت إلى توزيع منتجاتها بالاعتماد على الدراجات الهوائية.

وأضاف للشرفة، "اعتمدوا على الدراجات الهوائية. كوسيلة رخيصة لتوزيع منتجاتهم".

وتابع أن انتشار استخدام الدراجات الهوائية لم يقتصر عليها كوسيلة مواصلات، بل أصبحت وسيلة توزيع من قبل المنشآت الصغيرة مثل الأفران التي تعتمد عليها في توزيع الخبز إلى المطاعم أو البقالات ومراكز البيع".

وختم بالقول، "وبالتالي ساعدت الدراجات الهوائية بعض المنشآت الصغيرة على مقاومة هذه الظروف الصعبة التي تتعرض لها البلاد وجنبتها خطر الاغلاق".

telegram
المزيد في اخبار تقارير
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية
المزيد ...
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين
المزيد ...
أكدت الأمم المتحدة، الجمعة، تفشي وانتشار وباء الكوليرا في جميع المحافظات اليمنية، بالتزامن مع تدهور الأوضاع الصحية في البلاد التي تشهد حربا مدمرة منذ تسع
المزيد ...
جدد رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، السبت، دعم البرلمان العربي لكافة المساعي العربية التي تهدف إلى إيجاد حل سياسي نهائي وشامل للأزمة اليمنية بما يحافظ على وحدة
المزيد ...
تظاهر آلاف اليمنيين في عدة محافظات، الجمعة، تضامنا مع الشعب الفلسطيني، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي لليوم الـ 196 على التوالي.   وتواصل قوات الاحتلال
المزيد ...
جددت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، الأربعاء، إدانتها للسلوك الإيراني في المنطقة، مشيرة إلى أن ردها "المزيف" صرف انتباه العالم عن جرائم
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك