من نحن | اتصل بنا | الجمعة 26 أبريل 2024 05:35 صباحاً
منذ 19 ساعه و 39 دقيقه
  أعلن اليوم بمحافظة مأرب عن تشكيل "لجنة السلم المجتمعي" المنبثقة عن ورشة العمل التدريبية الخاصة بأساسيات التخطيط الإستراتيجي التي نظمها المعهد الوطني الديمقراطي (NDI) بتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، على مدى ثلاثة أيام.   وخرج المشاركون في الورشة التي
منذ يوم و 5 ساعات و 10 دقائق
اختتمت هيئة السلم المجتمعي بمدينة المكلا صباح اليوم، دورة الإتصال والتواصل الاستراتيجي، التي نظمتها بالشراكة مع المعهد الوطني الديمقراطي (NDI) وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID).وشارك في الدورة، التي استمرت لثلاثة أيام، ممثلي السلطات المحلية والقضائية
منذ يوم و 10 ساعات و 10 دقائق
حذرت نقابة مستوردي وتجار الأدوية والمستلزمات الطبية من نفاذ الأدوية والمستلزمات من السوق الدوائي، إثر قرار نيابة جنوب عدن بمنع استيراد جميع الأدوية بحاويات جافة، واعادة الحاويات المحتجزة في ميناء عدن منذ ما يقارب خمسة أشهر إلى بلد المنشأ.  وقال مصدر في النقابة فضل عدم
منذ 4 ايام و 4 ساعات
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ 4 ايام و 4 ساعات و 3 دقائق
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

طائرات وأسلحة ثقيلة متطورة وضفادع بشرية في عرض عسكري لكتائب القسام ترعب الصهاينة(صور وفيديو)

عدن بوست - متابعات: الأربعاء 17 ديسمبر 2014 12:09 صباحاً

أجمع محللون وخبراء أن العرض القسامي المهيب في قطاع غزة في الذكرى السابعة والعشرين لانطلاقة حركة "حماس" وجّه رسائل متعددة يجمع بينها فشل الاحتلال والتأكيد على خيار المقاومة وقوتها.

اقامت كتائب الشهيد عز الدين القسام ،في ذكرى تأسيس حركة المقاومة الاسلامية "حماس" ،عرضاً عسكرياً مهيباً في قطاع غزة يوم الاحد ، فاجأ الكثير من المراقبين والمتهمين بالشأن الفلسطيني ، وتضمن العرض العسكري الذي مثل رسالة واضحة وقوية لسلطات الاحتلال الصهيوني ، بنادق قنص شديدة الدقة وأسلحة ثقيلة متطورة ، يتم الكشف عنها لأول مرة ، بالاضافة الى تحليق لطائرات بدون طيار من صنع كتائب الشهيد القسام ، في سماء "غزة" ونشرت كتائب القسام ، "فيديو" يتضمن لقطات حية من العرض ، ونشرته عبر موقع المكتب الاعلامي التابع لها ، وبدأ واضحاً في نهاية "الفيديو" أن عملية تصوير جوية بواسطة الطائرات "بدون طيار" تمت للعرض العسكري.

وقد أجمع محللون وخبراء أن العرض القسامي المهيب في قطاع غزة في الذكرى السابعة والعشرين لانطلاقة حركة "حماس" وجّه رسائل متعددة يجمع بينها فشل الاحتلال والتأكيد على خيار المقاومة وقوتها.

وقال مدير عام صحيفة فلسطين، الكاتب إياد القرا، إن كتائب القسام، أوصلت رسائلها في أكثر من اتجاه يجمع بينها التأكيد على خيار المقاومة، موضحاً أن العرض تضمن رسائل تركزت في أنواع الأسلحة المختلفة وتناول وحدات جيش القسام.

وشدد القرا في له على أن الرسالة الأهم فيما يتعلق بالأسرى وأن هناك استفهامًا مهمًّا حول العدد وطبيعة الأسرى، وزاد الغموض حول ذلك وسيربك الاحتلال.

وأشار إلى أن أقوى الرسائل كانت في إظهار طائرات استطلاعية ذات بعد عسكري ووجود قوي لسلاح البحرية، عادًّا ذلك تأكيدًا على ما تم بثه مؤخراً حول قوة القسام بحريا وهو خطر جديد يواجه الاحتلال وخاصة في ظل ما بث عن عملية زكيم.

وقارب بين العرض العسكري الحالي والعرض السابق لكتائب القسام؛ مشيراً إلى حالة التطوير خاصة في مجال القدرة الصاروخية حيث تم عرض صاروخ كبير الحجم عليه علامة استفهام، مما يدلل على تطورها ويتوافق مع التجارب الصاروخية عبر البحر، مما يدلل على أنه لا يزال عنصرًا مهمًّا في أي مواجهة.

وأشار إلى بروز كيف كانت ثقة القسام في ظل هذا الحشد والعرش النوعي والتحدي للاحتلال في ظل تقدير الموقف بأن الاحتلال لن يجرؤ على المهاجمة وأن المقاومة خرجت من الحرب ولم تفقد إلا القليل من قدراتها العسكرية والبشرية.

- القوة التي تتقدم ولا تتراجع:

في غضون ذلك ، نشرت صحيفة "الرسالة" تقريراً صحفياً حول سلاح كتائب الشهيد عز الدين القسام ، ومراحل تطوره ، وجاء نص التقرير كما يلي:

لقد جاءت الحرب الأخيرة على قطاع غزة في السابع من تموز الماضي، بغير رغبة من حركة حماس وذراعها العسكرية كتائب القسام، لتعكس القدرة المتنامية والتي شكلت فارقا على مستوى الكفاح المسلح الذي تنتهجه الحركة ضد الاحتلال منذ سبعة وعشرين عاما.

قوة النار لدى حماس لا يمكن أن يجفف منابعها حصار أو يسكتها العدوان، على اعتبار أن الحركة تجد في الكفاح أمرًا مشروعا وحقا مكفولا في القوانين الدولية طالما وجد الاحتلال.

فيما تقول مصادر عسكرية إن تطوير السلاح هو جزء من استراتيجية المقاومة التي نعمل وفقها حتى دحر الاحتلال عن الأراضي الفلسطينية.

 

حجم الامكانات

وإن كان المقام لا يتسع لذكر التسلسل التاريخي للتطور العسكري الخاص بالحركة، بدءا من السلاح وصولا إلى الصاروخ وطيران الاستطلاع، إلا أن الوجه الذي ظهرت به المقاومة خلال العدوان الأخيرة على غزة، أظهر حجم الامكانات التي بلغتها قوى حماس العسكرية، الأمر الذي كان له بالغ الأثر على نفوس الفلسطينيين عموما.

ولا يمكن للمراقبين على الساحة أن يقفزوا عن الأداء الذي قدمه رجالات القسام خلال العقد الأخير، وصولا لحرب العصف المأكول، التي استمرت 51 يوما، وما تزال تتكشف نتائجها البطولية لاسيما تفاصيل عمليتي (زكيم وابو مطيبق) عبر شريطي فيديو منفصلين يظهران دقة تنفيذ الهجوم والتكتيك المستخدم فيهما.

تطورا خطيرا

الكيان نظر لهذا الأداء بوصفه تطورا خطيرا وتغييرا في معادلة الردع والمواجهة مع حماس وفصائل المقاومة الأخرى.

أيضا دفعت هذه القوة، أطرافًا إقليمية ودولية متعددة لمساومة المقاومة على سلاحها بمقابل إعادة إعمار غزة، لكن قادة حماس أكدوا في أكثر من محفل رفضهم التنازل عن سلاح المقاومة.

وقال القيادي البارز في حماس، خليل الحية "أي مشروع إقليمي أو دولي، يطرح القضية نزع سلاح المقاومة، فهو غير مقبول، مؤكدا أن من فشل في نزع سلاح المقاومة عسكريا لا يمكن أن ينجح فيه عن طريق السياسة.

وقد رفع التكتيك العسكري والأداء الميداني لذراع حماس العسكرية، الروح المعنوية لدى الشرائح المجتمعية المختلفة، نظرا لما قدمه من مفاجئات شكلت سابقة في تاريخ الصراع الفلسطيني- (الصهيوني)، تمثلت في ضرب أقصى شمال فلسطين بصواريخ متوسطة المدة، فضلا عن توجيه طائرات استطلاع، واستخدام الأنفاق الأرضية في المواجهة البرية والتمكن من أسر أحد الجنود.

تطور القدرة الصاروخية:

وكان قد أخذ التطور النوعي للقوة الصاروخية لحماس منحى تصاعديا في المواجهتين اللتين خاضتهما في حرب نهاية 2008 ومطلع 2009، ثم الحرب التي خاضها (الكيان) ضد حماس في نوفمبر/تشرين الثاني 2012، وفي كلا الحربين ظهر حجم التطور في القوة الصاروخية التي تمتلكها المقاومة وغيّرت من معادلات التهديد الاستراتيجي للكيان، حيث وصل التهديد إلى تل أبيب.

ووفق تقديرات المراقبين فإن أكثر من 85% من الفلسطينيين دعموا المقاومة في مطالبها المتمثلة في رفع الحصار واقامة ميناء بحري ومطار، بمقابل وقف اطلاق النار، خلال العدوان الأخير.

وفي هذا السياق قال المحلل السياسي طلال عوكل، إن أداء المقاومة كان مدهشا وقويا ومفاجئا خلال الحرب، وهذا ما شكل رافعة بالنسبة لشعبيتها على المستوى المحلي وكذلك على المستوى العربي والدولي.

وأضاف عوكل أن التأييد الشعبي للمقاومة وخاصة لحركة حماس في ازدياد، على ضوء تطور أداء المقاومة ميدانيا.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية
المزيد ...
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين
المزيد ...
أكدت الأمم المتحدة، الجمعة، تفشي وانتشار وباء الكوليرا في جميع المحافظات اليمنية، بالتزامن مع تدهور الأوضاع الصحية في البلاد التي تشهد حربا مدمرة منذ تسع
المزيد ...
جدد رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، السبت، دعم البرلمان العربي لكافة المساعي العربية التي تهدف إلى إيجاد حل سياسي نهائي وشامل للأزمة اليمنية بما يحافظ على وحدة
المزيد ...
تظاهر آلاف اليمنيين في عدة محافظات، الجمعة، تضامنا مع الشعب الفلسطيني، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي لليوم الـ 196 على التوالي.   وتواصل قوات الاحتلال
المزيد ...
جددت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، الأربعاء، إدانتها للسلوك الإيراني في المنطقة، مشيرة إلى أن ردها "المزيف" صرف انتباه العالم عن جرائم
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك