من نحن | اتصل بنا | الخميس 18 أبريل 2024 03:49 مساءً
منذ 20 ساعه و 22 دقيقه
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والأردن، وهي فرصة خاصة لاستحضار الماضي وإدراك الحاضر وتصور مسارات نحو المستقبل
منذ يوم و 14 ساعه و 34 دقيقه
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور توفيق الشرجبي، بزيارة تفقدية لمحافظة لحج. وفور وصوله عاصمة المحافظة الحوطة عقد رئيس الوزراء إجتماعاً للمكتب
منذ يوم و 15 ساعه و 35 دقيقه
    أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان، في العاصمة المؤقتة عدن، عن إقامة مخيم جراحي سعودي متخصص في الجراحات الترميمية بمستشفى الأمير محمد بن سلمان (مستشفى عدن العام سابقا).   ووفق الإعلان، فإن الفريق الجراحي السعودي سيُنفذ العمليات الآتية : جراحة الشفة الأرنبية وسقف
منذ يوم و 17 ساعه و 46 دقيقه
  اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن محمد الداعري، أن الكلية الحربية ركيزة أساسية في بناء القوات المسلحة على أسس متينة باعتبارها مصنع الرجال والقادة التي تمد كافة وحدات القوات المسلحة بدماء جديدة نشطة على مستوى عال من الكفاءة والتدريب والتأهيل.   وأشاد الفريق الداعري
منذ يوم و 18 ساعه و 11 دقيقه
وجه محافظ المهرة، محمد علي ياسر، اليوم الأربعاء، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وإجراء التدخلات العاجلة تحسبا للمنخفض الجوي، والعمل على تجهيز مراكز للإيواء وتهيئة المستشفيات والمراكز الصحية وفرق طبية متنقلة أثناء هطول الأمطار.   كما وجه الأجهزة الأمنية والعسكرية
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
محليات
 
 

صحفي بريطاني يكشف صفقة نجل صالح السرية مع الحوثيين في روما

عدن بوست -صنعاء: الأربعاء 22 أكتوبر 2014 07:44 صباحاً

كشف الكاتب البريطاني ديفيد هيرست النقاب عن صفقة سرية عقدت بين نجل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح والإيرانيين بروما قبل شهور من هجوم الحوثيين على صنعاء؛ وهو الأمر الذي يفسر لماذا كانت قوات علي عبد الله صالح تذوب كلما تقدم الحوثيون واقتربوا من مواقعها، وفقا للكاتب.

 

وفي التفاصيل التي نقلها موقع "عربي 21" أكد هيرست أنّه توصل إلى معلومات عن طريق مصادر مقربة من الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، الذي أفرغت رئاسته من كل مقوماتها بسبب هذه الأحداث. ولذلك لم يتباطأ هادي في توجيه إصبع الاتهام لأطراف محددة.

 

وأضاف الكاتب إنّ هادي يزعم، بحسب هذه المصادر، أن اجتماعاً عقد في روما في شهر مايو بين الإيرانيين وأحمد علي عبد الله صالح الابن البكر لعلى عبد الله صالح، والذي كان قائداً للحرس الجمهوري ويشغل الآن منصب سفير اليمن في دولة الإمارات العربية المتحدة. لقد أخبر الإيرانيون أحمد في هذا الاجتماع أنهم على استعداد للاعتراف له بوضع ما في اليمن إذا امتنعت الوحدات الموالية لوالده عن اعتراض تقدم الحوثيين.

 

وقال هيرست على لسان هادي إن الأمريكان هم الذين أخبروه عن الاجتماع الذي انعقد في روما، ولكن بعد أن تمكن الحوثيون من الاستيلاء على صنعاء.

 

وكشف الكاتب عن الدور الإماراتي في الفوضى التي تجتاح اليمن هذه الأيام بالقول "يزداد عامل الفوضى سوءاً حينما تأخذ بالحسبان الأدلة المتواترة على أن الإمارات العربية المتحدة، الحليف الأقرب للمملكة العربية السعودية، هي التي فتحت الطريق أمام الحوثيين ليجتاحوا البلاد. لم يجد التمدد الحوثي ما يوقفه لأن قوات الحكومة التي ما تزال على ولائها للرئيس السابق والرجل المتنفذ علي عبد الله صالح تخلت عن قواعدها. إن الذي جرى فعلياً هو أن العاصمة سلمت للحوثيين على طبق من فضة".

 

وشدد على أنّه "لم يعد الدعم الإيراني للحوثيين مجرد ظن أو تخمين. فكبار المستشارين الإيرانيين اليوم لا يجدون أدنى حرج في نسبة الفضل في نجاح الهجوم الحوثي إلى أنفسهم. فها هو علي أكبر ولايتي، أحد مستشاري المرشد وأشد الناس ولاء له ووزير الخارجية الإيراني السابق لما يقرب من ستة عشر عاماً، يقول إنه يأمل بأن تقوم مجموعة أنصار الله (أي الحوثيون) في اليمن بنفس الدور الذي يقوم به حزب الله في لبنان".

 

وأشار الكاتب إلى أنّ "علي رضا زكاني، وهو سياسي آخر في طهران مقرب من علي خامنئي، فقد تفاخر قبل شهر بأن صنعاء هي العاصمة الرابعة – بعد بغداد ودمشق وبيروت – التي باتت في قبضة الإيرانيين. ما فتئ المسؤولون العسكريون والاستخباراتيون الأمريكان يذكرون على مدى عامين إن كميات كبيرة من الأسلحة الخفيفة والقذائف الصاروخية المحمولة على الكتف هربت بمساعدة قوة القدس إلى اليمن. وقد جرى في الشهر الماضي تسفير شخصين زعم إنهما من قوة النخبة الإيرانية من اليمن إلى عمان".

 

وهاجم هيرست السعودية بالقول "بينما يخطط الإيرانيون على المدى البعيد تجد في المقابل أن السعوديين أبعد ما يكونون عن التخطيط بعيد المدى. إذا ما أخذنا بالاعتبار أنهم باتوا الآن يجاورون عبر حدودهم الجنوبية المهددة كياناً وكيلاً عن الإيرانيون دربه وسلحه الإيرانيون، يمكن استنتاج أن تواصلهم مع الحوثيين في البداية كان بمثابة رهان خاسر، وكانت خسارتهم فيه فادحة جداً. يعتبر الاجتياح الحوثي للعمق السني في اليمن تطبيقاً حرفياً لما تسميه المخابرات الأمريكية ارتداداً أو ارتكاساً".

 

وأضاف "كنت في العام الماضي قد ذكرت لأول مرة أن السعوديين فتحوا قنوات اتصال مع الحوثيين (رغم أنهم كانوا قد خاضوا معهم من قبل حرباً مريرة)، وتمخضت الاتصالات عن نقل الزعيم الحوثي صالح هبره جواً عبر لندن للقاء الأمير بندر، الذي كان في حينها مسؤول الاستخبارات السعودية. كانت طموحات السعوديين تكتيكية وربما محدودة، إذ كان هدفهم الأساسي هو سحق التجمع اليمني للإصلاح، المجموعة السياسية الإسلامية التي كانت تشارك مع هادي في السلطة".

 

ونوه إلى أنّه "لربما لم يقصد السعوديون إطلاقاً أن تكون النتيجة هي اقتحام الحوثيين للعاصمة دون أن يجدوا من يوقفهم، بل لقد حسبوا، وتبين أن حسبتهم كانت خاطئة، أن الإصلاح كان سيوقف المد الحوثي قبل أن يصل إلى أبواب المدينة، وافترضوا أن الحوثيين والإصلاح سيقضي بعضهم على بعض".

 

وبحسب هيرست فقد انقلب السحر على السعودية حيث أنّ "الإصلاح أبى أن يتورط في هذه اللعبة، ورفض مواجهة الحوثيين على أساس أن هذه هي مهمة الحكومة. من خلال السماح للحوثيين بشن هجومهم، أو على الأقل من خلال عدم التدخل بأي شكل لوقف هذا الهجوم، لقد فتحت الرياض الباب على مصراعيه أمام نزاع أكبر وأشد تهديداً للاستقرار في المنطقة، نزاع تتورط فيه أيضاً القاعدة وكذلك القبائل الجنوبية التي باتت تنزع نحو الطائفية".

 

وتساءل الكاتب "هل سيقوم السعوديون بمراجعة سياساتهم الكارثية وقصيرة النظر؟ بينما كانت صنعاء تسقط في أيدي الحوثيين، لجأ الجنرال علي محسن الأحمر، الذي يعتبر مقرباً من الإصلاح، إلى السفارة السعودية في صنعاء، ثم ما لبث أن هرب إلى خارج البلاد وهو موجود الآن في جدة. هل سيستخدمونه لاستعادة نفوذهم؟ لو كان ذلك ما يفكرون به فأقل ما يقال في الأمر أنه مدعاة للتهكم".

 

وختم بالقول "في هذه الأثناء يحاول السعوديون شن هجوم معاكس باستخدام وسائل تقليدية أخرى. السماح بانخفاض أسعار النفط هي إحدى الطرق التي يلجأ إليها السعوديون لإيذاء إيران وروسيا وإشعارهما بأنه سيكون هناك ثمن للإحاطة بالمملكة من الشمال ومن الجنوب".

telegram
المزيد في محليات
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس
المزيد ...
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور
المزيد ...
وجه محافظ المهرة، محمد علي ياسر، اليوم الأربعاء، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وإجراء التدخلات العاجلة تحسبا للمنخفض الجوي، والعمل على تجهيز مراكز للإيواء
المزيد ...
اندلع حريق، في مأوى للنازحين في مخيمين بمديرية الوادي بمحافظة مأرب التي تستضيف أكثر من مليوني نازح، شرقي اليمن.   وذكرت مصادر محلية، إن حريقا اندلع الثلاثاء في
المزيد ...
ضرب المنخفض الجوي وفي ساعات مبكرة اليوم الأربعاء صحراء الربع الخالي الذي شهد غزارة في الأمطار.   وبدأت منذ ساعتين أولى تأثيرات المنخفض الجوي في وادي حضرموت بهطول
المزيد ...
توفي وأصيب 162 شخصا، بحوادث مرورية خلال إجازة عيد الفطر، في مختلف المحافظات المحررة، في ظل تصاعد ضحايا الحوادث المرورية بمختلف المحافظات اليمنية.   وقالت الإدارة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك