من نحن | اتصل بنا | الاثنين 22 أبريل 2024 09:14 مساءً
منذ يومان و 4 ساعات و 22 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ يومان و 4 ساعات و 24 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 26 دقيقه
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ 3 ايام و 18 ساعه و 49 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
منذ 4 ايام و 6 ساعات و 4 دقائق
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.   وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس إن هامبورغ ستحل محل هيسن التي غادرت المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

فشل المفاوضات مع الحوثيين ينذر بحرب أهلية

عدن بوست-وكاله الانضول الخميس 28 أغسطس 2014 06:02 مساءً

لا تتوقف رحى الحرب عن الدوران في اليمن، وبعد سنوات من تسويق المجتمع الدولي والخليجي بأن "المبادرة الخليجية" ومن بعدها "الحوار الوطني "، قد منعا اليمن من الوقوع في براثن حرب أهلية، عاد شبح الحرب يطل من جديد وبـ "طابع طائفي" هذه المرة، بعد حصار الحوثيين (الشيعة) للعاصمة صنعاء.

 

وفرضت جماعة الحوثي حصارا مسلحا على العاصمة اليمنية صنعاء من منافذ مختلفة، واستحدثت نقاط تفتيش خاصة بها، وذلك للضغط على السلطات من أجل تنفيذ مطالب عديدة عنونتها بـ" التراجع عن قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية وإسقاط حكومة الوفاق المؤلفة بالمناصفة من حزب الرئيس السابق علي صالح وأحزاب اللقاء المشترك ( تكتل من 5 أحزاب كانت معارضة لنظام صالح).

 

وبثت مسألة تطويق العاصمة من قبل مجاميع حوثية مسلحة، الرعب في نفوس سكانها، فيما بدأ البعض يفكرون بالنزوح قبل أن تقرع طبول الحرب بشكل عملي.

 

والاثنين الماضي، ذكرت وكالة الأنباء الحكومية، أن اجتماعا ضم الرئيس اليمني وكافة قيادات الدولة، تدارس التهديدات التي يفرضها مسلحي وأنصار الحوثي في مداخل العاصمة والمخيمات التي نصبتها، وقالت إن الاجتماع شدد أن تلك الأفعال تنذر بـ "عواقب كارثية لا يحمد عقباها"، وذلك بعد فشل لجنة رئاسية في إقناع زعيم الحوثيين بسحب أنصاره.

 

ويرى مراقبون أن طبيعة التسوية السياسية المفروضة في اليمن هي التي قادت البلد إلى شفا الحرب، كما يحدث الآن.

 

ويقول الكاتب والمحلل السياسي، عبدالعزيز المجيدي، إن المبادرة الخليجية التي أنهت حكم الرئيس السابق علي عبدالله صالح في العام 2011، أعادت توزيع السلطة بين شبكة نفوذ متصارعة، كما أعادت تصميم البلد كقنبلة موقوته حشتها بالبارود عندما أعادت الأسباب التي أخرجت اليمنيين إلى الشارع إلى واجهة الحكم بطريقة مهينة لم يسبقها أي بلد.

 

وقال المجيدي لوكالة الأناضول "أظن أن شبح الحرب سيظل قائما حتى لو انفرجت الأمور الأن، الطريقة التي تدار بها اللعبة السياسية في اليمن وطريقة تصميم التسوية، تسمح بإبقاء البلد فوق فوهة بركان طوال الوقت".

 

ويقول سياسيون وناشطون إن اليمن يدفع ثمن عدم استكمال ثورته الشعبية التي بدأها في 2011م، حيث شقت الصراعات طريقها بين مكونات المجتمع على نحو خطر.

 

كما شاعت أعمال العنف والاغتيالات، فيما شكّل مؤتمر الحوار الذي استمر قرابة العام، غطاء لتوسع الجماعات المسلحة، كجماعة الحوثي التي باتت تطرق أبواب العاصمة، مستغلة فراغا سياسيا وأمنيا وعسكريا وفّره شركاء الحكومة بأدائهم الغارق في الفساد والحسابات الضيقة والشخصية.

 

ويتخوف اليمنيون من الانقسام الحاصل الذي يأخذ بعدا صراعيا ذو طابع طائفي، فبعد استغلال جماعة الحوثي سوء أداء الحكم ومشاعر المواطنين الغاضبة بسبب رفع الدعم عن الوقود، لمحاصرة العاصمة بالمسلحين، تحاول السلطة استنفار الناس للدفاع عما تقول إنه "تهديد للنظام الجمهوري"، باتهام الحوثيين بالسعي لإحياء الإمامة التي حكمت اليمن حتى العام 1962.

 

وزادت خشية الناس من انفجار الوضع عسكريا، بعد فشل مساعي لاحتواء الموقف بذلتها الرئاسة اليمنية، وذلك عندما دعا الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي إلى رفع درجة الاستعداد القتالي ومواجهة كل الاحتمالات، خلال ترؤسه اجتماعا مشتركا لمجلس الدفاع واللجنة الأمنية، وهما أرفع سلطتين أمنيتين في البلد .

 

ويرى الناشط الحقوقي والسياسي، ماجد المذحجي، أن الفرص السياسية للحل ما زالت قائمة، فالحوثيين لا يريدون قطع خطوط الاتصال السياسي مع الدولة والدليل إرسالهم برسالة للرئيس بعد ساعات من عودة اللجنة الرئاسية من محافظة صعدة.

 

وقال المذحجي لوكالة الأناضول "الحوثيون كانوا جماعة مجرّمة وغير شرعية قبل العام 2011 ، حققوا مكاسب واختراق سياسي، وشاركوا في الحوار الوطني وهذا شيء استثنائي للجماعة، أعتقد أنهم لن يغامروا بقطع الصلات مع الدولة بشكل كلي، حتى لو دفعوا بالأمور إلى حالة حرجة".

 

 

وفيما أكد أن تجاهل الأطراف السياسية لموضوع التهيئة للحوار كان سببا لهذه الاحتقان، يؤكد المذحجي، وهو أحد أثنين استقالوا من اللجنة الفنية لمؤتمر الحوار الوطني، أن الحوار أعاد انتاج الحوارات اليمنية التقليدية التي عادة ما تنتهي بحروب.

 

وقال المذحجي "رغم كل هذا الحوثي لن يغامر بالدخول في حرب، مبديا خشيته بالقول "لدي خشية من جولة اختبار للنوايا في أي مكان، من أجل تسريع التفاوض وليس حربا".

 

وفي الوقت الذي لم تفصح جماعة الحوثي عن خطواتها التصعيدية رغم نصبها لمخيم جديد بالقرب من وزارة الداخلية، دعا اجتماع ضم قيادات الدولة اليمنية الاثنين إلى "لقاء وطني" لتدارس تمدد الحوثيين داخل العاصمة.

 

وقال مستشار الرئيس اليمني، فارس السقاف، إن اللقاء الذي سيعقد اليوم الخميس سيعرض جميع المبادرات الرئاسية المطروحة وسيضع الرأي العام المحلي والإقليمي والدولي في الصورة كاملة بشأن ما توصلت إليه اللجنة الرئاسية من تعنت.

 

وأضاف السقاف، في حديث لوكالة الأناضول، "الدولة بادرت إلى الشراكة الوطنية، وبذلت الحل السلمي، لكنها لن تقف مكتوفة الأيدي في نهاية المطاف، والرئيس هادي أكد أن اليمن الآن في العام 2014 وليس 1962 عندما تم حصار صنعاء من قبل الملكيين (الذين كانوا يحكمون اليمن قبل الثورة وتتهم جماعة الحوثي بأنها امتدادا لهم )، كما أكد أن صنعاء الآن عاصمة الجميع وسكانها أكثر من ثلاثة مليون ونصف من جميع الأطياف والمحافظات".

 

وفيما يخص الرسالة الجديدة التي بعثها زعيم الحوثيين للرئيس هادي، كشف السقاف أن الرسالة قامت بإلغاء اللجنة الرئاسية، والغاء الدولة، والغاء الوساطة، حيث أعطى الحوثي للسلطة مهلة جديدة مقدارها أسبوعين لتشكيل الحكومة الجديدة، وإضافة إلى مطالبهم السابقة، طالب الحوثيون بالمشاركة في لجنة الانتخابات وهيئة مراقبة تنفيذ مخرجات الحوار، إضافة الى مطلب فضفاض هو "إغلاق منابع الفساد".

telegram
المزيد في اخبار تقارير
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية
المزيد ...
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين
المزيد ...
أكدت الأمم المتحدة، الجمعة، تفشي وانتشار وباء الكوليرا في جميع المحافظات اليمنية، بالتزامن مع تدهور الأوضاع الصحية في البلاد التي تشهد حربا مدمرة منذ تسع
المزيد ...
جدد رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، السبت، دعم البرلمان العربي لكافة المساعي العربية التي تهدف إلى إيجاد حل سياسي نهائي وشامل للأزمة اليمنية بما يحافظ على وحدة
المزيد ...
تظاهر آلاف اليمنيين في عدة محافظات، الجمعة، تضامنا مع الشعب الفلسطيني، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي لليوم الـ 196 على التوالي.   وتواصل قوات الاحتلال
المزيد ...
جددت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، الأربعاء، إدانتها للسلوك الإيراني في المنطقة، مشيرة إلى أن ردها "المزيف" صرف انتباه العالم عن جرائم
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك