من نحن | اتصل بنا | الجمعة 27 سبتمبر 2024 04:51 مساءً
منذ 20 ساعه و 18 دقيقه
قال القبطان راشد محمد سعيد الشعبي مدير مركز إنزال وحراج الأسماك "الدوكيارد" بالعاصمة عدن أن المركز الذي يقع على الشاطئ من بحر المعلا يُعد أول مركز على مستوى الجزيرة والخليج، حيث تم تأسيسه في عام 1972 من قِبَل شركة صينية، بدعم من حكومة الصين الشعبية الصديقة في زمن الرئيس
منذ يوم و 16 ساعه و 58 دقيقه
  دشن محافظ محافظة حضرموت، الأستاذ مبخوت بن ماضي، يوم الخميس في مدينة المكلا توزيع مخصصات الطوارئ من المساعدات الغذائية الممولة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بالتعاون مع "ائتلاف الخير للإغاثة والأعمال الإنسانية". وذلك  ضمن مشروع المساعدات الغذائية
منذ يوم و 19 ساعه و 14 دقيقه
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ الوطن، وأسست للجمهورية اليمنية بعد قرون من الحكم الإمامي المتسلط. هذه الثورة لم تكن مجرد حدث محلي أو مناطقي، بل كانت تعبيرًا عن وحدة الشعب اليمني بكل مكوناته، إذ شارك
منذ يومان و 7 ساعات و 22 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي في كل ذكرى لثورة سبتمبر المجيدة يشعر جماعة الحوثي الانقلابية بأن ميراث الثورة السبتمبرية الأصيلة يزداد اشتعالا بينما يجدون انفسهم غرباء معزولين عن الامة والشعب اليمني.    وأردف في تغريدة له على منصة (x)
منذ يومان و 15 ساعه و 53 دقيقه
  نفذت هيئة السلم المجتمعي بمدينة المكلا، صباح اليوم، جلسة استماع ضمن مشروع التوعية ضد الابتزاز الإلكتروني، بالشراكة مع مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت، ضمن المشروع المنفذ من المعهد الوطني الديمقراطي NDI.   وفي الجلسة، نقل وكيل محافظة حضرموت الأستاذ
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 25 مايو 2014 01:42 صباحاً

الإرهاب من عمران إلى سيئون .. من إنتاج علي صالح !!

عباس الضالعي

 

لا يمكن الفصل بين ما يحدث بعمران علي يد مليشيات الحوثي وبين ما حدث في سيئون علي يد ما يسمى بتنظيم القاعدة وكلها عمليات تستهدف الجيش ومؤسسات الدولة ومنشآتها

هدأت جبهة عمران مع الحوثي وأنفجرت جبهة ابين وشبوة مع القاعدة وهدأت وبالتزامن مع اقتراب ابطال القوات المسلحة من تطهير مناطق واوكار القاعدة في ابين وشبوة فجر الحوثي حربه من جديد في عمران والرضمة وضوران آنس وبعد ساعة تقريبا من اعلان اللجنة الرئاسية للاتفاق على وقف اطلاق النار بجبهات عمران قامت القاعدة بالدخول!!!!  الى مدينة سيئون بحضرموت محاولة السيطرة على المدينة وتصدى لها الجيش بعد مواجهات عنيفة مع عناصر ارهاب القاعدة

الجديد في عملية القاعدة بسيئون هو تركيزها هذه المرة على المصارف والبنوك ( البنك المركزي،  كاك بنك،  البنك الاهلي،  بنك اليمن الدولي)  وقد نهبوا بعض هذه البنوك واحرقوا اخرى،  والمعروف ان القاعدة هدفهم هو الجنة وليس اموال الدنيا وهذا ايضا تحول غريب ومثير في سلوك القاعدة الجهادي

سبق وتناولت في موضوع سابق انحراف سلوك القاعدة الجهادي وذكرت ان القاعدة الحالية هي قاعدة بديلة تم استنساخها عن قاعدة بن لادن الجهادية التي كانت تحمل هدفا محددا لجهادها اما القاعدة البديلة فاهدافها غير محددة وانها تنفذ اهدافها وفقا لمتطلبات الممول ومالك حقوق الاستنساخ

عمليات الحوثي والقاعدة في الشمال والجنوب والشرق والوسط هي ترجمة عملية لمقاومة عملية التغيير التي ضحى من اجلها الشعب اليمني

الرابط بين جماعات العنف المسلحة هو الرئيس السابق الذي يعتقد انه صاحب الحق بالسلطة والحكم وقد سبق له ان هدد ثوار اليمن بأن البديل هي القاعدة وان الدماء ستسيل للركب وان اليمن ستغرق بالفوضى وكان التهديد صريحا وواضحا وهو اليوم يقدم صورة من الوفاء لما وعد به من خلال الدعم الذي يقدمه لمليشيات القاعدة والحوثي لتطبيق الوعد عمليا على الارض واغراق اليمن بالفوضى

علي عبدالله صالح يحارب اليمنيين ويعاقبهم على ثورتهم عليه وعلى حكمه،  يدعم مليشيات الحوثي والقاعدة بالمال والسلاح والمخططات والدعم اللوجستي للقيام بعمليات ارهابية تستهدف قوات الجيش والامن ومؤسسات الدولة ومنشآتها وتمارس القتل والتدمير والتفجير وهناك مليشيات مماثلة تقوم بعمليات تفجير انابيب النفط وابراج الكهرباء وقطع الطرقات واحتجاز ناقلات المشتقات النفطية بهدف افتعال ازمة مشتقات نفطية،  وهناك فرق ارهابية هدفها تنفيذ عمليات الاغتيالات بحق ضباط الجيش والامن وشرفاء واحرار اليمن،  الهدف من كل هذه العمليات هو اعاقة عملية الانتقال السياسي للتحول نحو التغيير الشامل بقيادة الرئيس عبد ربه منصوى هادي

الازمات المفتعلة - جميعها - من صناعة وتخطيط علي عبدالله صالح والعصابات التي ظل يربيها طيلة فترة وجوده في الحكم لاكثر من ثلاثة عقود ويقدمها الاعلام المملوك له والممول من خزينته على انها ازمات ناتجة عن فشل حكومة الوفاق التي يمتلك نصف حقائبها الوزارية

الازمات المفتعلة لم تكن بسبب وجود رئيس حكومة الوفاق الوطني الاستاذ محمد سالم باسندوة ولم تكن بسبب وجود ثلاثة وزراء للاصلاح ولم تكن بسبب وجود وزراء المشترك ولم تكن حتى بسبب وجود نصف الحكومة الخاص بحزب علي عبد الله صالح،  الازمات مفتعلة بسبب خروج قسري لعلي عبد الله صالح من الحكم

علي عبد الله صالح " اقتلع " من كرسي السلطة ولم يقتلع نفوذه داخل المؤسسة العسكرية والأمنية والاستخبارية والسلطات المحلية ومؤسسات الدولة المختلفة ولا زال يمارس ادارة هذا النفوذ الخاضع لحزب المؤتمر الذي يرأسه وهذا النفوذ هو الذي يراهن عليه علي صالح لخلخلة البلد واغراقها بالفوضى انتقاما لاقتلاعه من كرسي الحكم

عملية القاعدة بسيئون التي نفذتها فجر السبت 24 مايو الحالي دليل اثبات على نفوذ علي صالح داخل مؤسسة الجيش والأمن والاستخبارات والسلطات المحلية  ومن خلال قراءة الأحداث نجد انه لا يمكن لمليشيا مسلحة ملاحقة امنيا وعسكريا وشعبيا ان تتسلل الى مدينة بحجم مدينة سيئون بدون توفر عنصر الدعم " خيانة " من داخل المدينة من قبل عناصر مؤثرة ولها قرار داخل وحدات الجيش والامن والاستخبارات في مدينة سيئون وهذا واضح لان المجموعات القاعدية التي دخلت المدينة دخلت بأفواج من السيارات المحملة بعشرات الارهابيين والاسلحة والعتاد وان التسهيلات والخيانة هي العامل الوحيد التي دفعت هذه المجاميع الإرهابية للدخول الى المدينة والتوجه نحو أهم المؤسسات لمهاجمتها ومحاولة الاستيلاء والسيطرة عليها ومن بين هذه المؤسسات قيادة المنطقة العسكرية الأولى ومبنى جهاز الامن القومي والشرطة والمجمع الحكومي والبنك المركزي وعدد من البنوك الاهلية التي تعرضت للنهب والسرقة والحرق من قبل مليشيات القاعدة

الدعم اللوجستي واضح وهذا الدعم يقدم للقاعدة من حصة النفوذ والسيطرة التي يمتلكها علي صالح داخل مؤسسات الدولة المختلفة ،  الخيانة واضحة ولا يمكن استبعادها او تجاهلها لانها سبب رئيسي لحدوث وتكرار هذه الجرائم والمطلوب هو الضرب بيد من حديد عمليا على العناصر التي تساهلت وسهلت عملية دخول عناصر القاعدة الى سيئون

مطلوب عقاب حقيقي وليس عقاب يتلى ككلام انشائي على وسائل الاعلام الحكومية،  مطلوب اجراء رادع لوقف هذه الجرائم بشكل نهائي وقبل هذا كله مطلوب اقتلاع علي عبدالله صالح سواء بطائرة من دون طيار او طائرة بطيار،  لا اقصد القتل بالضرورة وانما تكتيم الرجل بأي طريقة كانت لانه لا جدوى من اي عملية حساب او عقاب في ظل وجود علي صالح حر الحركة والممارسة

سيظل علي عبد الله صالح مصدر وممول ومتربص باليمن وامنها واستقرارها،  وسيظل الحوثي والقاعدة وعصابات التقطع والتفجير والتخريب والقتل قائمة وقوية ووجودها مرتبط  " عضويا " بوجوده،  وسيظل ابناء الجيش والامن امام مرمى بندقيته وعرضة لارهاب مليشيات الحوثي والقاعدة،  وسيبقى الانفلات والتدهور هو العنوان لمرحلة مابعد علي عبدالله صالح

امام الرئيس عبد ربه منصور هادي ومعه الشعب لتنفيذ وتطبيق مخرجات الحوار الوطني لانه اسهل الطرق للوصول التغيير  وان اهم عقبة تقف امام تنفيذ مخرجات الحوار هو وجود علي عبدالله صالح واقتلاعه سيسهل 70% من العقبات

تاريخ علي عبدالله صالح مليئ بالغدر والخيانة والانقلاب على كل الاتفاقات،  فلا يجب الوثوق بما يوقع عليه او يلتزم به او التأييد الذي يعلنه،  تاريخه شاهد على انه يعتبرها غطاء لجرائم مخطط لتنفيذها سلفا بعد كل اتفاق والتزام وتأييد ، مواقفه يصدرها بغرض المناورة والمزايدة على الآخرين ليس الا ..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
  بعد إقدام #مليشيا_الحوثي_الانقلابية لأربع طائرات لشركة #طيران_اليمنية، يبرهن مدى سذاجة وحماقة القائمين
خلال الاسبوع الماضي وقعت حادثة او عملية عسكرية مهمة ومحورية في البحر الاحمر ورغم أهميتها الا انها لم تلقى
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
اتبعنا على فيسبوك