من نحن | اتصل بنا | الاثنين 29 أبريل 2024 09:25 مساءً
منذ 42 دقيقه
اجتمع فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ومعه عضوا المجلس، الدكتور عبدالله العليمي، وعثمان مجلي، اليوم الاثنين بقيادات السلطة المحلية، والأجهزة التنفيذية بمحافظة مارب، وذلك في مستهل زيارة رئاسية تفقدية للاوضاع في المحافظة.وفي بداية
منذ 5 ساعات و 42 دقيقه
شارك القائم بأعمال رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيدي لبنك التسليف التعاوني والزراعي "كاك بنك" الأستاذ/ حاشد الهمداني، في الاجتماعات المستمرة لليوم الثاني لقيادة البنك المركزي اليمني وممثلي وزارة المالية والبنوك اليمنية مع صندوق النقد والبنك الدوليين في العاصمة الأردنية
منذ 13 ساعه و 45 دقيقه
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا، وتسلخ كافة مدخراتهم ومقتنياتهم القابلة للبيع لسداد قيمة علاجهم، فتستنزف كل ما يملكونه من أموال، ويغرقونهم بالديون التي ترهق كاهلهم، فبعد أن تم تدمير المستشفيات
منذ يوم و 10 دقائق
التقى معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بمكتبه صباح اليوم في العاصمة عدن بفريق من مؤسسة نهد التنموية ومعهد العمران للدراسات وبناء القدرات بمحافظة حضرموت. وجرى خلال اللقاء استعراض الدراسة التنموية لمحافظة أرخبيل سقطرى التي تم إعدادها بتمويل من
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الخميس 22 مايو 2014 05:30 مساءً

الوحدة.. المشروع العظيم

مأرب الورد

نحتفل اليوم الخميس بالعيد الرابع والعشرون لتحقيق الوحدة المباركة التي ظلت حلما لليمنيين شمالا وجنوبا بل وهدفا ناضلوا لسنوات لتحقيقه إلى حين رأى ذلك الحلم النور موحدا اليمن في دولة واحدة.
لم يكن تحقيق الوحدة سهلا,ولذلك كان الثمن باهظا والآمال كبيرة أيضا,وعندما تمر هذه السنوات ولا يجد الناس ثمار أحلامهم,يكون اللوم منصبا على الوحدة نفسها بدلا من توجيهه إلى النظام السياسي الحامل لمشروعها والذي فشل في إدارة دولتها ووأدها مع مرور الوقت.
في مثل هذه المناسبات يتجاوز الناس طقوس الاحتفالات إلى استرجاع تلك الذكريات التي عاشوها والآمال التي علقوها عليها وهم يقيمون تجربتهم عاما بعد آخر تصحيحا للطريق الذي سلكوه وما زالوا وصولا إلى إعادة البوصلة إلى مسارها.
كلما تحقق جزءا مما كان حلما وهدفا كلما استقر في الذاكرة وترسخت المناسبة في الوجدان والعقول وزاد التمسك بها وأصبحت لكل واحد مناسبة شخصية عزيزة يستحيل أن يفرط فيها أو يساوم عليها.
من يتولون حماية هذه المناسبات أو تدفع بهم الظروف إلى سدة الحكم والمسؤولية يتحملون بدرجة أساسية نتائج فشل أو نجاح هذا المشروع المنبثق عن هذه المناسبة ولا مناص للتنصل عن واجباتهم وستزداد مسؤولياتهم عندما يكونوا هم الطرف الذي ساهم في إجهاض هذا المشروع الكبير.
الوحدة كانت مهددة منذ لحظة ميلادها ولا تزال ولا يوجد مشروع عظيم بعيد عن أعين المتربصين والطامعين بتهديد كيانه في الداخل أو الخارج وهذا ما مرت به الوحدة في عمرها الماضي وتخطته بصعوبة وبثمن خصم من رصيدها بالرغم أن لا علاقة لها بما حصل لعشاقها وهي أصلا ضحية للغدر والخداع.
لا يمكن حماية الوحدة بالشعارات العاطفية أو الثورية أيا كانت,ولا يمكن أن تجبر الناس على القبول بشيء كرهوه,ولذلك ظل النظام السياسي الوريث لدولة الوحدة متكئا كثيرا على ما الوحدة دون الانتقال إلى شرعية الإنجاز وتنفيذ استحقاق ذلك التوحد.
هناك أهداف ومطالب رفعها من ناضلوا وضحوا من أجل الوحدة لابد من الوفاء به وهو وحده الضامن الوحيد للحفاظ عليها وحمايتها من أي أخطار أو تحديات لا تفارق مسيرتها.
لا جديد في التذكير بما وقع في الماضي من أخطاء وعمل ممنهج الحق ضررا بأحد طرفي الوحدة وهو هنا المواطنون في الجنوب وليس قادته الذين وقعوا ثم انقلبوا ولم يستقر لهم حال وهؤلاء يسألون وغيرهم هل تم إنصافهم وهل طوى النظام الانتقالي الحالي صفحة الظلم عنهم وهل استعاد الثقة المفقودة أو التي بددتها ممارسات العهد السابق.
بغض النظر عما أعلن من خطوات لإنصاف من طالهم الظلم أيا كانوا مدنيين أو عسكريين أو ما سيتحقق في المستقبل فإن السؤال الذي يحتاج إلى إجابة هو ذاك الذي يمنح الأمل للناس بأن المؤشرات مطمئنة للمضي قدما نحو مستقبل تسوده العدالة والإنصاف يقطع الصلة بالماضي بما في ذلك معالجة جروحه الغائرة التي لن تندمل بعد.
في كل الأحوال لا يمكن الحديث عن يمن قوي مزدهر مستقر بدون الوحدة وهذا لا يعني أن يستمر الحال على سابقه دون أن يطرأ عليه تغيير يغير المسار ويحدد معالم الطريق بوضوح بما يبعث التفاؤل لكل اليمنيين بأن غدهم أفضل مما عاشوه ولا مجال للانقلاب على المشاريع الكبيرة واستبدالها بأخرى صغيرة ضيقة.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك