من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 مايو 2024 09:25 مساءً
منذ 8 ساعات و 44 دقيقه
تفقد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم، سير العمل بمشروع إعادة تأهيل شوارع والمساحات الخاصة بمستشفى المعاقين ومركز العلاج الطبيعي ومبنى صندوق رعاية المعاقين بالعاصمة عدن. وخلال الزيارة استمع الوزير الزعوري من القائمين على المشروع،
منذ 12 ساعه و 14 دقيقه
افتتح معالي وزير الصحة العامة والسكان قاسم بحيبح، اليوم الأحد، في عدن، ورشة خاصة بتحديد احتياجات المرافق الصحية، ينظّمها معهد الدكتور أمين ناشر العالي للعلوم الصحية، بدعم من مؤسسة اليمن للتدريب من أجل التوظيف. وتتضمن الورشة استعراض نتائج المسح الميداني لاحتياجات
منذ يوم و 6 ساعات و 33 دقيقه
بين ”مدينة عدن” المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، ومحافظتي لحج وأبين (جنوب اليمن)، تتركّز سلطة “المجلس الانتقالي الجنوبي”، وبهذا “المثلث الجغرافي” يتحدث السكان عن فرض المجلس إتاوات وجبايات “غير قانونية” على الشركات والتجار والمواطنين. وطبقًا لتقرير صادر
منذ يومان و 9 ساعات و 20 دقيقه
سطا قيادي في مليشيا الحوثي، على منزل أحد المواطنين بمحافظة إب، بقوة السلاح، في ظل أعمال نهب حوثية صادرت العديد من ممتلكات المواطنين في مختلف مديريات المحافظة.   وقالت مصادر محلية، إن قياديا حوثيا يدعى "عبدالملك محمد الجهمي" سطا على منزل مواطن يدعى "علي مصلح الغزالي"، في
منذ يومان و 9 ساعات و 24 دقيقه
أكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مواصلة المملكة العربية السعودية تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي لليمن، ورعاية الحوار بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة.   جاء ذلك خلال الكلمة التي القاها ولي العهد ، اليوم
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اقتصاد
 
 

الجزيرة: أزمة موازنة تواجه الحكومة اليمنية

عدن بوست - سمير حسن - الجزيرة نت: الأحد 06 أبريل 2014 08:39 مساءً
تخشى الحكومة اليمنية من رفع الدعم عن المحروقات لسد عجز الموازنة خوفا من سخط الطبقات الفقيرة (الجزيرة نت)

تسعى الحكومة الانتقالية في اليمن للحد من تفاقم العجز المتزايد في الموازنة العامة والسيطرة عليه عند الحدود الآمنة بعدما وصل مستويات قياسية تنذر بتداعيات خطيرة على الاقتصاد اليمني خصوصاً مع استمرار تدهور الوضع الأمني في البلاد.

وقال وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني محمد السعدي إن بلاده تواجه عجزا ماليا كبيرا في ميزانية العام الحالي تخطى المعدلات الآمنة المقدرة بـ5% ليصل 9.5%.

ضعف الإيرادات

وأشار -في حديث للجزيرة نت- إلى أن تمويل هذا العجز يشكل تحدياً للحكومة في ظل استمرار ارتفاع النفقات وضعف الإيرادات من عائدات الموازنة جراء انخفاض تصدير النفط بسبب الاعتداءات المتكررة على أنابيب النفط والغاز وخطوط الكهرباء.

وأكد الوزير اليمني أن الحكومة تجري في الأثناء مع المانحين الدوليين مشاورات بشأن الحلول والمعالجات الممكنة، بعدما طلبت منهم مساعدتها في هذا الجانب، بهدف تجاوز الأزمة للسيطرة على هذا العجز المالي الذي يواجه الميزانية اليمنية.

وعن رأيه فيما تردد بشأن توجه الحكومة لرفع الدعم عن المشتقات النفطية لتغطية هذا العجز، أكد عدم إقرار هذا الأمر أو غيره رسمياً، لافتاً إلى أن ذلك يأتي ضمن خيارات وتوصيات عديدة لا تزال مطروحة قيد الدارسة أمام الحكومة.

وتقدر الحكومة اليمنية العجز في الموازنة للعام الحالي بنحو 682 مليار ريال (3.1 مليارات دولار) ونفقات بلغت 2.77 تريليون ريال (ما يفوق 12 مليار دولار) وإيرادات يتوقع أن تصل إلى 2.08 تريليون ريال (9.6 مليارات دولار).

وكانت تقارير إعلامية نقلت عن وزير المالية في اليمن صخر الوجيه الأسبوع الماضي تأكيده -خلال حضوره جلسة مناقشته للبرلمان اليمني- صعوبة تمويل عجز موازنة الدولة لهذا العام.

وعرض وزير المالية أربعة بدائل لتغطية عجز الموازنة وهي: إيقاف الاستثمارات الحكومية أو الحصول على دعم عيني أو نقدي للموازنة بمليارين و500 مليون دولار أو السحب على المكشوف (الاستدانة من البنك المركزي عبر طباعة عملة محلية بدون تغطية تقابلها من العملات الصعبة أو الذهب). واعتبر هذا البديل كارثياً كونه سيرفع مديونية الحكومة من 707 مليارات ريال إلى ترليون و750 ملياراً مما سيؤدي إلى تضخم كبير بالأسعار بينما البديلان السابقان غير ممكنين من الناحية العملية، فضلا عن أن البديل الرابع يقضي برفع الدعم عن المشتقات النفطية. ورغم أن هذا الخيار غير مقبول شعبياً فإنه خيار لا بد منه.

خطر الإفلاس

وتخشي الحكومة اليمنية في ظل محدودية خيارات الحل الممكنة لديها لمواجهة هذا العجز من الاتجاه نحو سياسة رفع الدعم عن المشتقات النفطية، خوفاً من أن يتسبب ذلك في إثارة رد فعل غير محسوبة العواقب خصوصاً في أوساط الطبقة الفقيرة.

 

وفي حين يؤكد خبراء اقتصاديون أن رفع الدعم عن المشتقات النفطية أصبح ضرورة مفروضة أمام الحكومة اليمنية لتفادي خطر الإفلاس وتجاوز حدوث كارثة اقتصادية، يحذر آخرون من تداعيات اجتماعية لهذا الأمر قد تقود البلاد إلى الهاوية.

ويرى الخبير الاقتصادي سيف العسلي أن رفع الدعم عن المشتقات النفطية لن يوفر شيئا للخزينة العامة لوجود فساد إداري، وأن من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق الأسعار بشكل جنوني ويتسبب بموجة جديدة من الفقر والفساد في البلاد.

وقال -في حديث للجزيرة نت- إن الخيار الثاني أمام الحكومة في اللجوء إلى طباعة عملة محلية أمر كارثي سيؤدي إلى تدهور قيمة الريال اليمني خصوصا في ظل تدني احتياطيات النقد الأجنبي لدى البنك المركزي إلى أقل مستوياتها.

وأضاف ليس أمام الحكومة من خيار ثالث سوى الاستقالة كونها فشلت في وقف هذا التدهور منذ توليها قبل سنتين، محذراً في السياق ذاته من أن استمرار هذا الوضع من حيث تصاعد النفقات ونقص الإيرادات في الموازنة من شأنه أن يقود اليمن إلى الإفلاس في غضون ستة أشهر قادمة.

تركة ثقيلة

من جهته اعتبر أستاذ الاستثمار والتمويل بجامعة عدن محمد حلبوب أن مطالبة صندوق النقد الدولي والمانحين الدوليين الحكومة اليمنية بتقليص الدعم على المشتقات النفطية أمر واقعي لا بد منه، محذراً من خطر أشد في حال التغاضي عن الأعباء المالية الحالية.

وقال للجزيرة نت إن الحكومة ورثت عن الحكم السابق تركة ثقيلة وأعباء اقتصادية كبيرة, منها انعدام ثقة شديدة بالاقتصاد الوطني، ودين عام متراكم بنحو خمسة مليارات دولار، ووعد من الرئيس السابق على عبد الله صالح بتوظيف 64 ألف شاب عاطل عن العمل، و52 ألف متعاقد.

وأضاف "لأسباب سياسية وقعت الحكومة اليمنية في الفخ الذي نصبه لها النظام السابق, وقامت بتنفيذ تلك الوعود دون تصحيح أو تعديل أو إصلاح". وأضاف أن الحكومة ارتكبت أخطاء اقتصادية ومزايدات سياسية, تحملت بنتيجتها أعباء مالية كبيرة.

المصدر : الجزيرة

telegram
المزيد في اقتصاد
  كشفت مصادر مصرفية عن تحديثات أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية في كلا من صنعاء وعدن اليوم السبت 13 أبريل 2024م.   وقالت المصادر محليه ان سعر شراء
المزيد ...
آخر تحديث لأسعار صرف الريال اليمني أمام الدولار الأمريكي والريال السعودي في كل من  صنعاء وعدن خلال تعاملات اليوم الاحد والتي جاءت على النحو التالي:   إليكم
المزيد ...
تواصل تراجع اسعار صرف العملات الاجنبية امام الريال اليمني اليوم السبت 23 مارس 2024 واصلت اسعار صرف العملات الاجنبية تراجعها امام الريال اليمني اليوم السبت 23 مارس
المزيد ...
ينشر موقع عدن بوست صرف وبيع الريال السعودي اليوم الأحد  17-3-2024 مقابل الريال اليمني حسب مصادر مصرفية وجاء على النحو التالي ادنى:   صنعاء شراء = 139.80   بيع =
المزيد ...
سجل الريال اليمني، صباح اليوم الثلاثاء، تطورًا مفاجئًا أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن. وشهد الريال اليمني في تداولات اليوم تحسنًا طفيفًا مقابل
المزيد ...
    أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني الخميس 07ديسمبر 2023م.   عدن:-      الريال السعودي: شراء:405 بيع: 406.5   الدولار الأمريكي: شراء: 1539 بيع:
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك