من نحن | اتصل بنا | الجمعة 03 مايو 2024 11:12 مساءً
منذ يوم و 11 ساعه و 10 دقائق
بتكليف من معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، شارك الأخ صالح محمود أبو سهيل وكيل الوزارة لقطاع الرعاية الإجتماعية والأخ محمد علي الصماتي وكيل الوزارة المساعد مدير عام الجمعيات بالوزارة في أعمال منتدى التنسيق الإنساني الذي نظمته وزارة التخطيط
منذ يومان و 12 ساعه و 4 دقائق
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ يومان و 12 ساعه و 5 دقائق
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ يومان و 12 ساعه و 43 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 27 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الثلاثاء 25 فبراير 2014 02:44 مساءً

هوس القمع الإعلامي والجماهيري

د/ عبده علي الحسني

تمارس السلطات اليمنية العنف والقمع ضد الشعب الجنوبي بلا هوادة ودون أدنى مبررات قانونيه تستدعي هذا التعامل الوحشي ، والذي يتعارض مع الأنظمة الحقوقية والمواثيق الدولية . ففي اليمن لم يصل ربيع الحرية ، بل ما زال خريف القمع يأتي أكله وهو الموسم الذي تم فيه إغلاق "صحيفة الأيام " ومحاكمة ناشرها وإيداعه السجن ، بحجة تغطيتها لأحداث الحراك الجنوبي ووقوفها في صفوف المستضعفين ، وبالرغم من مرور السنين على إيقافها ظل الحراك الثوري مستمر وبقت هي شعلة في قلوب محبيها وعشاقها حتى اليوم . الرئيس المنتهي ولايته وحكومته المؤقتة ما زال ينهج نفس أخطاء النظام السابق الذي أدار البلاد بطريقة سيئة ، لهذا نتساءل لماذا قامت ثوره شبابيه في الشمال ؟ والتي أيدها ودعمها الشعب الجنوبي في البداية ، أين نهج الحريات والحقوق المزعومة أين أهدافها , هل أدركوا أخواننا في الشمال أن ثورتهم سقطت بيد حاميها الذي استغلها وتفرد بها في السلطة .! وان الوقت قد حان أن يستعيدوا ثورتهم ، لان المسار السياسي الحالي لم يلبي طموحات الشعب ويتعارض مع الديمقراطية والقيم الوطنية الذي تجرد منها وأصبح يعبث بالأرواح تحت سقف مخرجات الحوار وعلى شبة ظل حكومة أصبح الفساد يُدير البلد بطرق تقليديه أسوى من سابقها . وفي عدن أُصيب الشعب والعالم بالحيرة عندما أقدمت سلطات الجيش والأمن بقمع مليونية الحسم ومنعها من إقامة الفعالية في مكانها المعتاد بساحة الحرية والتصدي لها بحواجز أمنيه تحت أصوات الرصاص وقنابل الدخان وبالرغم من ذلك لم تفلح خططهم ،وأوصل الشعب الجنوبي رسالته وكسر التعتيم الإعلامي فلجأت السلطات التعسفية إلى منع طباعة "صحيفة عدن الغد " وإعتراض محررها الإعلامي فتحي بن لزرق والاعتداء عليه وتهديده بصورة غير قانونيه ... وسبقها قبل ذلك إيقاف "صحيفة الجنوبية" التي كانت تصدر من عدن بنفس ألطريقه التي تهدف إلى تركيع الإعلام الجنوبي . بالأمس هواة القمع كانوا يقتلون أبناء الجنوب تحت راية الوحدة ، واليوم يكررونها تحت راية الحوار ومخرجاته ،، لهذا ما هو الفرق بين النظام الدكتاتوري السابق وبين نظام اليوم الذي يسيره حزب الإصلاح الجناح السياسي للإخوان المسلمين ؟ بنظري لا يوجد فرق سواء تبادل الأدوار بين الأحزاب الشمالية ، فبالأمس كان المؤتمر يحكم واليوم حزب الإصلاح وكلاهما شركاء في اجتياح الجنوب في عام 94م وإغراق البلاد في الصراعات ونهب الثروات والكسب الغير مشروع لرموز هذه الأحزاب وتفخيخ البلاد بالقضايا الداخلية التي سوف يستخدمونها لاحقاً كأحد أدوات الحكم . أيها الرئيس عبد ربه ، لقد ألحقت بالجنوب خلال سنتين من حكمك أكبر مما ألحقه الرئيس المخلوع في 33 عام قتلت واعتقلت وتدخلت بما لا يحق لك في شراء ولاءات بعض ضعفاء الأنفس واستخدامهم للتمثيل في الحوار الوطني وبالأخير تحت قوة السلاح وذلك لفرض مخرجاته دون أدنى اعتبار لإرادة الشعب الجنوبي . أيها الرئيس المنتهي ولايتك إن مثل هكذا تصرفات تستدعي القلق في إثارة الماضي ومحاولة الانتقام بيد غيرك سواء عن طريق تسلط حكومة الإخوان في عدن أو عن طريق دعمك لقوات الجيش التي تقتل المواطنين في الضالع وفي الجنوب بشكل عام وكما هو المعتاد فالسلطات العسكرية اليمنية لا تحترم حقوق الإنسان لأنها في قبضة أيادي حاقدة وانتقاميه تعاني حالة من الهوس وتخلوا تمام من أي وازع أخلاقي فأمام مسمع ومرأى العالم كله تقصف المدارس والمستشفيات و البيوت على رؤوس ساكنيها لتكون النتيجة موت الأطفال والنساء والرجال ، ومن سلمه الله من ذلك لن تسلمه رصاص القمع في الطرقات والخطوط العامة . ويستدعي حال الشعب الجنوبي اليوم التدخل العاجل والمنصف من الأمم المتحدة لحمايته من نظام أقل ما يمكن القول عنه نظام يحتضر، وإنزال العقوبات بحق المجرمين ومحاكمتهم في المحاكم الجنائية الدولية ، حسب ما ترصده المنظمات الحقوقية والإنسانية، وسيظل الرئيس عبد ربه رهن الاراده الدولية التي ساندته ووقفت بجانبه والذي بدوره أستغل هذا الصمت في قتل أبناء الشعب ولم يكن المجتمع الدولي غافل عن كل ما يحدث فهم بالأخير سوف يستخدمون كل تجاوزاته كأوراق ضغط لابتزازه وتنفيذ مصالحهم . وأخيراً لن يحصل اليمن على الاستقلال السياسي وإدارة شؤونه بيد أبناءه ما دام سفراء الدول الكبرى هم من يتحكمون في وضع البلد ويوجهونه بما لا يتعارض مع مصالحهم غير آبهين بالمخاطر والدمار الذي سوف يلحق بأبناء الشعب اليمني وذلك بتواطؤ ومساعدة القوى المتنفذة والطامحة في الساحة اليمنية .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك