الأربعاء 25 سبتمبر 2013 04:22 مساءً
الأربعاء 25 سبتمبر 2013 02:59 مساءً
الثلاثاء 24 سبتمبر 2013 11:03 مساءً
الثلاثاء 24 سبتمبر 2013 10:51 مساءً
الثلاثاء 24 سبتمبر 2013 09:31 مساءً
الثلاثاء 24 سبتمبر 2013 05:45 مساءً
الثلاثاء 24 سبتمبر 2013 03:07 مساءً
الاثنين 23 سبتمبر 2013 09:02 مساءً
الأحد 22 سبتمبر 2013 11:48 مساءً
الأحد 22 سبتمبر 2013 01:59 مساءً
إحكام السيطرة على السلطة والثروة هي ابرز المشكلات التي تعانيها اليمن وهي بيت القصيد في أي عملية إصلاح تفض السيطرة والاستيلاء عليها..يساورني قلق وأنا اكتب بخصوص هذا الموضوع من تبديد للثروة ومد
أتدرون سر رفض الجنوبيين للفيدرالية المتعددة الاقاليم ؟ الاجابة بديهية ومنطقية وتتعلق بيأسهم وقنوطهم من امكانية اقامة الدولة في الشمال وعلى وجه الدقة في جغرافية شمال الشمال ، فهذا الهاجس
استطاع اليسار والاشتراكيين تشكيل نخبة من المحافظات الشمالية لديها قابلية بحق ما يسمى "تقرير مصير الجنوب" بعض هؤلاء محسوبين على الإصلاح ولكنهم في الأغلب عجزوا عن تشكيل نخبة من إصلاح المحافظات
قيادات الأحزاب في كل دول العالم باستثناء المتخلفين، هي من تترشح للمجالس النيابية وهي من ترأس الحكومات وهي من تتحمل نتائج النجاح والفشل. من غرائب بلادنا أن الأستاذ اليدومي والدكتور ياسين
في غفلة من نظام سياسي وسيادي تأتي الذكرى الحادية والخمسون لثورة اليمن الأم ثورة الـ 26 من سبتمبر المجيدة محملة بثقل جراحات الوطن وأنين آلامه الجغرافية
تأتي الذكرى من هناك من فوهة القبس على
ان كنت ممن لا يعرفون حقيقة حمود عباد فأجزم انك ستظن وانت تستمع اليه وهو يتحدث بتلك اللغة البليغة عن الزهد والورع ، بأنك في حضرة واحد من الخلفاء الراشدين ، او في اقل الاحوال امام واحد من رجال
كنت ومازالت أومن ان الثورة اليمنية كانت من انجح الثورات العربية فهي الوحيدة التي خرجت بدون نتائج كارثيه علي مستوي الشعب والدولة. ومثلت الحكمة اليمانية عنوان المصالحة وعنوان التراحم والاخاء.
يعد التثقيف الطائفي والشحن العرقي والتوزيع المجاني لمقاعد التمايز والتفاضل بين أفراد وقطاعات النسيج الاجتماعي ظاهره سلبية ليست وليدة اليوم وإن كانت اليوم أكثر فاعلية من أمس ذاك الذي مضى .
مالذي أود أن أقوله في هذه العجالة أو مالذي أود الحديث عنه عن الأوضاع السياسية أم الاقتصادية أم الاجتماعية الخ....كل واحد من هذه الأمور ذو شجون معاناة..ولكن يمكنني القول أن الوضع عموما في اليمن
لا يسع المرء إلا أن يضحك، أو يسخر بمرارة عندما يرى بعض القومجيين العرب وهم يطبلون ويزمرون لتصاعد النفوذ الروسي في العالم بشكل عام وفي المنطقة العربية بشكل خاص. فقد اعتاد هؤلاء أن يصفقوا لأي
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS